 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيون الصقر
|
 |
|
|
|
|
|
|
اضحك الله سنك ايه الغالي عورت قلبي ياشيخ لمبه وانت تتوارى عن قول الحق ، خذ عندك بعض الامثلة القليلة جداً
وحده مسيكينه اخذ اخوها ورثها وخلا الفقر يدقها عشان مامعها بطاقة تتوكل عن نفسها وتاخذ حقها بالمحكمة والبنك واضطرت وهي المتعلمة ان توكل اخوها الحرامي ، وحده ثانيه زوجها اقنعها تكتب الارض اللي شرتها بحر مالها باسمه اسهل للاجراءات وباعها وتزوج بثمنها الحرامي ، وحده كل مايكون رجلها الجلف زعلان عليها ماتنهي امورها بالبنك ولا غيره لانه يحرمها من دفتر العائلة حتى تنفذ اوامره ، وحده طلعت لها وظيفه ورفض زوجها يزودها باوراقها الثبوتيه اللي في يده لانه تخاصم معها حول الضريبة من راتبها وشقاها.
لنفترض ان منطلقك ديني وين القواعد الفقهية حقت دفع الضرر وجلب المصلحه واخواتها من القواعد الموسمية ولا بس انت تنطلق من الانانية والمصلحة الفردية وتفتي نيابة عن الناس المرتاحين وتتكلم بلسان الناس المغبونين .. لك من الله المغفرة والرضوان بإذنه تعالى
|
|
 |
|
 |
|
أما أمثلتك المكررة المملة التي لاتشكل قاعدة سارية على مجتمعنا فليس لها قيمة !!!لأنها قُطـِفَت وأكلت قبل أن نسمح بأكل الثور الأبيض.....
أما ذلك السطر الأحمر المعتز بنفسه كوجه صقرك الظريف أعلاه فأقول لك
القواعد الفقهية تقوم على درء المفسدة الناشئة في هذا الوقت أكثر من أي وقت مضى....وتقديمها على جلب مصلحة أقصى مايمكن ان تفيد به هو تحديد هوية الطالبة المحددة سلفا ...رغم اننا لم يسبق ان سمعنا عن طالبة حلّت محل أخرى ونشأ على ذلك تزوير أدى الى ضياع حقوق او ماشابه...
في الماضي ياعيون لم تكن الجرأة على السفور تحظى بتشجيع رسمي غير معلن كما هو اليوم....
لا أظنها تخفاك الإشارات التي ترسل كل يوم عبر قناة الإخبارية وأخواتها السوافر الماجدات....تلك الإشارات التي تقول : ترى عاااااااااااااادي !!!! وشو عليه هالتشدد!! هه شوفي كلنا كذا وماصار لنا شي !!
من أنكت الاشياء استفتاء نجس حول السيارات في قناة الأخبارية صيغ فيه السؤال ضمن العبارة التالية (كيف تختار سيارتك \ سيارتكي..؟؟ ولا يخفاك الإسقاط السامج الذي يتم تمريره مره بهذه الصيغة ومرة بصيغة حواجب منتوفة تحت جبهة حضرمية مستأجره بقليل من المكياج الرخيص...
في زمن كهذا ياعيون ..تزداد الحاجة الى العض بالنواجذ واتقاء محدثات الأمور...
فتيات في الـ 18 سنة وانت طالع..يستهللن حياتهن الجامعية بطق الصورة ..في خضم ازمة الانحطاط وطفرة التفاهة...ونعم التنشئة ...ونعم البدار...ونعم الحث على تهييب الحجاب ....