الحمد لله أولا و أخيرا على الفوز و الثلاث نقاط...
لكن و الله ثم و الله لولا الله ثم العملاق عميد لاعبي العالم أبو عبد العزيز " محمد الدعيع " في حراسة المرمى لكانت النتيجة على الزعيم...
و الله إنك رهيب بل روعة يا " محمد الدعيع " لا أقول هذا الكلام مجاملة أو لأني هلالي لكن إسألوا كل من شاهد المباراة و كرات بختاكور الخطرة اللتي كان لها " محمد الدعيع " بالمرصاد، و لعل أبرزها الكرة اللتي بالرأس و اللتي لعبت على يسار العميد فتصدى لها بقفزة رائعة، و الكرة و اللتي في نظري هي الأخطر اللتي جاءت في الدقيقة 86 و اللتي تصدى لها محمد الدعيع ثم ذهبت للمهاجم البختاكوري ليتابعها العميد معه و يراوغ به ثم يخرجها إلى رمية جانبية...
أما العائد " عمر الغامدي " فلعب لعب ما توقعته منه أبد، عدى و سحب و طلع تطليعات و صنع أخطر الهجمات، و سجل هدف بغير الرجل اللتي يركل بها عادة، أنا كنت متوقعا الفوز بهذه النتيجة، لكن ما توقعت أبدا إن " عمر الغامدي " يجيب هدف...
تحياتي لكم...
و اعذرونا على الإطالة...
أخوكم: الحمر زينة الدهر " أبو فيصل "...