[align=center]جتني رسالة على الخاص المرسل يقول إكتب عن لمبه وأدعي لك >> دعوه ضد دعوه
قلت مادام الدعوى فيها دعوة نكتب خصوصاً إنه أمس جايتنا دعوة بنت حراش فلعل هالدعوة تعوض وكلكم تكفون إدعوا لي
التغيير الذي يحصل نتيجة واقعية للنفاق الذي نعاني منه جميعاً والأدلة تحوم حولنا ماعليك إلا أن تنظر حولك
لكن هناك مشكلة أكبر وهي ان هذا التغيير يسير في الطريق الخطأ ولاحظ معي شبابنا الآن كيف هم يعيشون حياتهم
الشاب العشريني اليوم وضعة مخجل شباب تخلوا عن معاني الرجولة حتى تبتعد عنهم تبعاتها
فضاعت رجولتهم بين افعالهم واقوالهم المترهلة والمميعة ليتوازوا مع الإناث فتجده عندما ينبهر يقول واااااااااااااو كناية عن الإنبهار
واااااو في عينك طعر فوق العشرين وتقول وااااااو أيضاً لدينا هنا في المنتدى دليل واقعي وملموس
فتلاحظون إختلاف أعضاء اليوم عن أعضاء الأمس
وعندما أتذكر العصر الذهبي لهذا المنتدى أعيش نشوة عااارمة ياجماعة أدفع نصف عمري النتّي بيوم واحد من تلك الايام ( تراه مسجل بـ2006)
الحقيقة الموضوع كبير ويحتاج لبحث عن أسباب المشكلة وإستخراج الحلول الأفضل لهذا الوضع المزري
وعلى هالطاري الفت قبل أمس قصيده وانا في الطريق للعمل حول هذا الموضوع
[align=right]
عل الطيارا الطيارا
ياجيب اطلع من الحارا
لا يجيك القائد مزحارا
ويرصك عل الجدارا
************
ياست يام الجارا
جيبي لي من المغارا
حليب البقره الهارا
عل الطيارا الطيارا
........................[/align]
طبعاً لابد أن تعملوا إسقاط لهذه القصيده فهي تتكلم في صميم هذا الموضوع
وتتلخص في أن الشاب يعتمد على أم الجار وليس أهلاً لأن يعتمد على نفسه
نحن هنا نمارس ذواتنا كما نريد وكيفما نريد فلذلك دعونا نفعل مانريد
أعلم أنك أخي عبدالله الحلوة تتفق معي ولكنك تحابي البعض هنا وأنا أقدر موقفك واعرف رأيك الحقيقي
عموماً أنا أملك حق الرد في المكان الذي أريد ولا أتحمل تبعات ولست مسؤلاً عن الرد في كل الأقسام فلي الحرية المطلقة
في أن أختار المكان المناسب
أما موضوع تحمل نفقة طباعة الكتاب انا حقيقة كنت قد تحملتها ولكني مسكين وعلى باب الله ورجال أبني بيت
فلذلك انا أنسحب منها ياجماعة والعذر والسموحة لكن مادامي قد اعطيتكم كلمة فسوف اتحمل نفقة طباعة ألف نسخة فقط
ولا تدرون حتى ألف كثيرة فليعذرني الجميع الكتاب لايستحق الطباعة ستبذلون جهد على لاشيء
فالإدارة غير متحمسة وهذا ديدنهم في وقوفهم بالطابور تماماً كما رسم ويريدوننا أن نكون أيضاً كما هم
ولكن معذرة لكم فنحن لنا شخصياتنا ولنا عقلياتنا اللتي نسير وفقها وليس كما ترون أنتم[/align]