الزين نجدي
رأيت اراء متفاوته
في بعضها وضوحٌ لايحتمل
لايحتمل الزياده
// // //
فبعيدا عن النوايا فيما نفعل
المسأله "مسأله عقديه"
الإمتثال لأمره تعالى وأمر رسوله
وهما أعلم بصالح العباد
ومخالفتها تجر للحذوخلف اليهود والنصارى
ويعد ذلك من التشبه
وقد وردت احاديث كثيره
كالعدسات اللاصقه مثلأ00إختلفت فيها الفتاوى
ورد بها التحريم للتشبه بالغرب
والكثيرلاينوي بذلك التشبه إنما التجمل
ومع ذلك ثبت تحريمها من باب التشبه والتغييرلخلق الله
ثم عاد الأمر بتحليلها لغرض التجمل شرط عدم إستخدامها لمُحرم
// // //
هناك امور الحكم فيها قطعي بإعتبارها من الكبائر
لايمكن قياسها على ماهو إجتهاد فتوى فيما لم يثبت تحريمه بنص صريح 00 كالعدسات والتشقير والصبغ
ربما كان إجتهاد الحكم فيها من منفذ آخر ليس لأصل الفعل إنما في من فعل الفعل قبل 0000كالغرب
والأحاديث واضحه في ذلك أستشهد بها في ردود آنفه من الأخوه الأفاضل
// // //
انا معك في كثرة التساؤلات الوارده حول تلك وربما احيانا ننتكلم بالحلال والحرام من منظورنا نحن
حتى الخوض في ذلك محظوربدليل من القرآن
( ولا تقولوا لما تصف السنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام)
ونقول لماذا 00 ولماذا0000 ونقارن ونقرِب ونُبعِد
ونعلم أن ماشُرع هو الأصلح علمنا منه ماعلمنا وجهلنا منه ماجهلنا
( لاتسألوا عن أشياء إن تُبدَ لكم تسؤكم)
فنحن المسلمون اولى لنا بأن نُتبع لانتبِع
ومع كل ذاك يبقى الإختلاف وارد000 كرأي وفتوى نأخذ بها من موطن موثوق لم يخلو من مابين
لامانع 00 يجوز000 حرام 000 مكروه 000في مسأله واحده وفي زمن واحد
// // //
ليس سوى رأي من الأراء قد يحتمل صوابا أوخطأ 000
عزيزتي
رائعه ومتميزه بطرحك الهادف
المواكب للحدث
// // //