[align=center]
لم أشعر يوماَ برهبة حقيقية للإمتحان ،
السبب عندما كنت في الصغر كانت عائلتي تعدني أول بأول للإمتحانات ،
أما الآن وأنا ما بعد البكالريوس عندما أذهب للإمتحان كاني ذاهب لأي يوم عادي ،
ليس بلادة وإنما أعد باكراَ فإن وفقت فالحمد لله ،
وإن لم أوفق فليست نهاية الدنيا ،
سأعيد الإمتحان وسيصبح كل شيء على ما يرام ،
ليس الخلل في الأسئلة ولا في المعلمين ،
بل في المناهج وطريقة الإختبارات التحصيلية ،
وكذلك تجاهلنا للدراسة ولا نتذكرها إلا في أيام الإمتحانات ،
وفق الله جميع الطلبة للنجاح ،
تحياتي [/align]