سامي الجابر ... إسطورة ورقية نادره في الملاعب السعودية و العربية .. كان له بصمته في محفل عام 2002 و اللتي لن ينساها التاريخ بأبية و أمه ..
.. .. .. .. .. .. .. ..
جميل ان تعيش بين جيلين و ترى الإسطورة الحقيقية و الإسطورة التقليدية ..
ولي في الموضوع عودات . . .
التوقيع
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!