أخوي الكبري يسعد لي مساك ..،
بالعكس شركه عبداللطيف جميل وفرت الشي الكثير للعاطلين ... لدرجــه أنها تعطيك قروض ميسره للمشاريع الصغيره .. وتؤهل الطلاب على عدة دورات منها الاسعافات الاوليه وفن التعامل مع الحاسب الالي من ادخال بيانات وغيرهاا بل حتى تعلم الفتيات على عدة دورات توهلهم لان يكونو اعضاء فعالين في المجمتع..،
ياخي العزيز يكفي أنها في فتره من الفترات ولازالت تستقبل شهادات خريجي الجامعات والكليات وبحثت لهم عن الوظائف المناسبه لهم ..،
فـ مثلاً اذا تقدم لهم شخص خريج كليه معلمين يضع الملف عندهم ويبحثو له بالمدارس الخاصــه واذا قُبلتّ في أحد المدارس أخبروك بذالك لتتفاهم معهم ( يعني بالعربي يقدمون لك على المدارس الاهليه وانت نايم في بيتك ) ..،
كل الشكر لك أخي الكبري ..،
وتقبل وجهـه نظري ..،
لمعة فكر ،
أسعد الله أيامك بالمسرات ،
شركة عبداللطيف جميل هي مثال وقد قامت بخدمات للوطن ولم تكن شركة عاقة للوطن
وننتظر منها المزيد ،
النقطة التي هي مدار النقاش هي أن بائعي الشركة في قسم المستعمل أجانب ،
لماذا يغفلون ذلك ويذهبون في السعودة لما هو أبعد من ذلك ،
العرض الشجري