كل نادي وله صحفه وصحافييه الذي يرمون التهم على كل من لا ينتمي لفريقهم .
تدور الأيام وتدور وكل يدعي بأن الحق له ..
تحولت الرياضة من هواية غلى غاية ودخل فيها ضعاف النفوس فأصبحت مرتعاً خصباً لكل شائبة
( الرشوة ) للأسف أصبحت هي الطريقة التي يتعامل معها الكثير والكثير من ضعاف النفوس الذين أدخلوا رياضتنا منعطفاً حرجاً للغاية .
كم أتمنى أن يكون لدينا أندية تهتم بفرقها أكثر من اهتمامها بغيرها من منافسيها ...
عموماً للحق كلمة لابد أن تظهر مهما طالت الأيام ....!!!!!!!