 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوخالد382
|
 |
|
|
|
|
|
|
أختي قصمنجية الرجال ليسوا بحاجة لعقلنة المرأة وإقناعها بمسألة التعدد ,وهذا أمر مفروغ منه وتحدثنا عنه كثيرا...
أما إذا صاغت المرأة القانون ومن ضمن قراراتها إلغاء التعدد,,,,لاحظي القانون الفرنسي من وضعه وإنظري موقفه من التعدد,,,ونحن الرجال لا دخل لنا بسن قانون التعدد ,إنما هو قانون رباني سنه من خلقنا,,,,
أما غيرة أمنا عائشة رضي الله عنها هل تصفينها وتساوينها بغيرة نساء هذا الزمان؟؟؟ غيرة أمنا عائشة رضي الله عنها تتحكم بها شرعية الدين والخوف من الله,وعدم أذية الزوج أو الزوجة الأخرى كما يحصل في زماننا من غيرة الزوجات القاتلة والتي تصل بها أحيانا إلى عمل السحر والكفربالله وأحيانا تصل لدرجة قتله كما نشاهده منتشرا بقلة عندنا وبكثرة في بعض الدول العربية...غيرة أمهات المؤمنين لايتعدى الكلام المنضبط وهي الغيرة الطبيعية المشبعة بالدين والخوف من الله...
أما بخصوص دعوتها أن تلدغها حية ,الحقيقة أول مرة أسمع بها..ياليت تأتين بأصل الحديث أختي قصمنجية...
|
|
 |
|
 |
|
بخصوص استهلالك أستاذ أبو خالد .. فجميل كوننا اتفقنا بهذه النقطة ...
أما تساؤلك بأختلاف غيرة عائشة عن نساء هذا الزمان فلا أجد فارق ..
أما بخصوص الآئي تعدن الغيرة الطبيعية المنضبطة , و لجأن إلا أقبح الطرق لتنفيس عن غيرتهن , فلاشك أن هذا ينم عن ضعف بالوازع الديني .. و أتفق معك أنه ليس من الغيرة بشيء .. فالغيرة يجب أن تلزم بحدود , بعيدًا عن البطش , و الظلم , و الشرك بالله , أما بخصوص تمني اللدغ فالحادثة مشهورة , وقد أوردت أسم صفية خطأً و لكن بعد طلبك للأستدلال و حينما راجعت وجدتها حفصة و ليست صفية ..( رضي الله عنهن جميعًا و أرضاهن ) إنما صفية التي عايرتها بأصلها اليهودي ..
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
حدثنا أبو نعيم حدثنا عبد الواحد بن أيمن قال حدثني ابن أبي مليكة عن القاسم عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج أقرع بين نسائه فطارت القرعة لعائشة وحفصة وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا كان بالليل سار مع عائشة يتحدث فقالت حفصة ألا تركبين الليلة بعيري وأركب بعيرك تنظرين وأنظر فقالت بلى فركبت فجاء النبي صلى الله عليه وسلم إلى جمل عائشة وعليه حفصة فسلم عليها ثم سار حتى نزلوا وافتقدته عائشة فلما نزلوا جعلت رجليها بين الإذخر وتقول يا رب سلط علي عقربا أو حية تلدغني ولا أستطيع أن أقول له شيئا .. |
|
 |
|
 |
|
أما قولها لا أستطيع أن أقو له شيئًا, فهي تقصد أنها هي التي جنت على نفسها
حينما سمحت لحفصة بأستبدال البعير ..
و قصص عائشة مع غيرتها على النبي صلى الله عليه و سلم كثيرة ..
أما عدم المؤاخذة في غيرتها فلقد قرأتها في صحيح البخاري في باب فضل عائشة ...
في الأحاديث التي أوردتهن عن خديجة رضي الله عنها و ذكرها لغيرتها منها ..
أما إذا كان أغضبك قولي بأن بعض الرجال بعدهم عن الحقائق بعد المشرق عن المغرب فإني اسألك بالله هل رأيت من قبل ثلاثين أو أربعيني أراد التعدد , و هو ينتهج هذا النهج الكاذب ( القضاء على العنوسة ) هل رأيته تزوج من العوانس المعاقات أو الدميمات .. أو غيرهن ..؟؟؟ هنا المحك أخي أبو خالد .. وهم الذين قصدتهم بقولي .
.