مقال رائع وجميل من كاتبنا الكبير سلطان المهوس
وللحق أعجبني كثيرا قوله :
أقف الآن في موقف المحايد لأن الأمانة الصحفية علمتني ذلك في مثل تلك المواقف متمنياً أن لا تغري «فلوس» الحمادة «أعين» الرائديين عن ميثاق شرفهم وأعرف مقدار ما سيؤول إليه ما سطره قلمي ولكن تلك هي الحقيقة التي يجب أن يعترف بها كل من يعرف معنى كتابة المواثيق ووعود الرجال.
هكذا نريد أهل الصحافة .... كلمة الحق ولا غيرها .... حتى لو كانت على حساب من تشجع ..!!!
شكرا أخي فلفل ... على هذا النقل الجميل 