يا جماعة عجزت أكمل لصفحة الأخيرة حامت تسبببدي حقيقة من مداخلات الحلوة ..
رمتني بدائها و أنسلت... نعم هذا هو الحلوة
الغريب..؟؟ و العجيب ..!!و المضحك.. و لا أبالغ حينما أقول الفاقع للمرارة
أنه كان راااافض رفضاً تامـًا لمبدأ الغاء ((الطابورية)) حينًا, و الأستخفاف بها و أدعى أنه لا يوجد شيء أصلاً في المتصفح لكي يبحث ..!!!! حينـًا آخر... و الآن يوحي بشي آخر....؟؟؟ يوحي بكل شيء إلا نظرية الموازنة و العدل ...
مسألة رمي أنخفاض تدني مستوى المنتدى بموضوع الطابور مسألة مضحكة, و العجيب إنني لم أستغربها ,لأنني أعرف إن هذه من ضمن مخارج الطواري لدى الحلوة ..
ما كان مرفوض هو منهجة الأعضاء و المداخلات على خط طابوري مقيت, تجعل المداخل ينصاع لها وفق منهجية القناة الأولى ...و التشجيع على آلية و نسق محدد للمداخلات, "و الدليل متصفح طابوري أتى مباشرًا بعد موضوع الطابور و تم تختيمه بطعشات النجمات" رسالة طابورية للأعضاء" يعني هذا كخ و هذا كويس " كل هذا لا يهم .الأهم ماهي الأجرااءت التي تمت لأستئصال "ثورة الطابور
" و ماهي نتائجها ..؟؟؟ يجب إن تسأل نفسك هذا السؤال قبل ما ترمي الآخرين بتقصيرك, و نتائج اجراتك التعسفية, و الليات البرتقالية التي تم التلويح بها, و تقييد الأعضاء و تكميمهم , المنهج الطابوري كان مرفوض من قبل المنادين بالثورة ضده, و النماين التي ضرب بهن المثل الأخ جليدان هل تنفي عنهن الطابورية ...؟؟؟؟؟
المواضيع التي تم تعبئة العام بها مؤخرًا لم تكن مخالفة.. نعم لم تكن مخالفة للقانون, و لكن الأشكالية كانت في النوعية و المستوى .. أقصد بها النوعية السطحية من المداخلات و الأطروحات.. كيف يتم رفع المستوى فيهن.؟؟
حينما نتحدث من غير تقييد (طابوري) و حينما نتخلص من الثقافة (الطابورية) هناك يرتفع الوعي, و طبيعي أن يترافق أرتفاع الوعي مع أرتفاع المستوى بعمومه.
مشكلتك يا أستاذ الحلوة أنه حتى الآن لازلت تدير بعقلية القناة الأولى ..في برامج سلامتك ,و المملكة هذا الصباح ... مسألة قولك ( لدينا قصور) (و نعترف باخطئنا ) من هالكلام العائم لا يجدي .. لماذا تمييع اخطائك و تحدد اخطاء الآخرين..؟؟ جميل لو أنك حددت أخطائك, على سبيل المثال تقول : سبب الخطأ بأنني حملت كثير من الآراء على أنها أتت من المعرف الفلاني فقط..!! وجراء تحاملي جعلت أصابعي في آذاني, واستغشيت ثوبي, و أصررت و استكبرت.. ولم ألتفت و أنظر ماذا لديه..؟؟؟ أقول هذا من باب ضرب المثل لا أكثر و لا أقل, فلا تلتفت إليه أبدا.
.