أتمنى أن تقفل كل اشارات شارع الخبيب من إشارة العويضة إلى دوار النقل الجماعي
[align=center]شكراً لمرورك ....... اخي بندر ,,,
بل أتمنى أن تفتح الأشارة الثلاثية المجاورة لحلويات الأرياف ..... ولكن تحدث كما رأيت ذلك في مرور عنيزة خاصة في تعاملهم مع الأشارات الثلاثية .,..... جميلة وسلسة ولاتعيق الحركة المرورية ,,,, أتمنى الأستفادة من تلك الفكرة من مرور بريدة في نقلها إلى هذه الأشارة [/align]
التوقيع
[align=center]
[align=center]عدد زوار مواضيعي بعد 1/1/1428هـ[/align][align=center][/align][/align]
مشكلتنا على ارض الواقع ان عقولنا للأسف مبرمجة
فحتى من يريد الذهاب للرياض يسلك هذا الطريق محل النقاش
القادم قد يكون احلى
لو اصبح شارع الصناعة للدخول فقط " مسار واحد"
اضافة أننا بانتظار طريق حي مشعل " الثمانين" عند انتهاء الكبري ليكون طريق الحمر وشارع القناة رادفين
وليت المسئولين يستعجلون بامتداد طريق الملك عبدالله على الاقل النافذ من مزارع "الطويان"جنوب التخصصي مرورا بغرب شركة الكهرباء فالصالحية"اسفل المستشفى المركزي" متصلا بالشارع الاخضر سيخفف كثيرا من الضغط الواقع على شارع الخبيب
الحلول شبه معدومه بعد تنفيذ بعض الحلول من خلال مشاريع التوسعه السابقة على الطريق وما يحتاجه
الطريق حاليا العناية في مناطق المشاه وخاصة في منطقة الخبيب وجهد كبير من المرور للتسير الحركة اوقات
الذروة .. وما نحتاجه للمستقبل ان ينصب حديثنا وسعينا على طريق الملك عبدالله الذي سوف يحدث نقله تاريخيه
في حركة السير داخل المدينة في حال تنفيذه كما خطط له حيث سيكون مدخل المدينة الرسمي من الجنوب عند
انطلاقته من طريق المدينة الرياض ومدخله الشمالي مع طريق حائل القصيم السريع ومن المقرر لطريق ان لايكون
فيه سوى 3 اشارات مرورية
[align=center]
جميل جداً أن يتم تنفيذ الكثير من مشاريع الطرق في بريدة ,,,,, ولكن أخي الفاضل ( إعلامي متعقّل ) تبقى مراكز المدن منطقة تجارية يقصدها الجميع من مختلف مشارب المجتمع .... وبالتالي تبقى أهمية وسط المدينة موجودة وهي بحاجة ماسة لوجود كباري يساعد كثيراً في فك تلك الاختناقات المستمرة والتي عرفناها منذ نعومة أظافرنا وحتى الآن بل وفي المستقبل إن لم يتم إنشاء كباري تحل تلك المشكلة الأزلية
تعقيبك وإثرائك للموضوع أعطى ثراءً جميلاً ......سعدت به ,,,,,,,,,,شكراً لك[/align]
التوقيع
[align=center]
[align=center]عدد زوار مواضيعي بعد 1/1/1428هـ[/align][align=center][/align][/align]
شكرا لك أخي أبو حكيم...
أحيانا عندما نرى الزحام على طريق الملك عبدالعزيز(الخبيب سابقا)ربما لأستخرجنا بعض الأعذار لرجال المرور نظرنا لقدم ذلك الشارع الذي يعد عمره من عمر مدينتا الغاليه وأن ليس لهم حول ولا قوة في ذلك نظر لمساحة الشارع الضيقة وكثافة السكان التي كل يوم هي في ازدياد ... ولكن هذا لايمنعنا من المطالبة بتكثيف الجهود لفك تلك الإختناقات بإستحداث تنظيم متطور لذلك الطريق وطرد اصحاب التكاسي الذين هم سبب المشكلة .. أتمنى العمل بذلك فورا قبل شهر رمضان المبارك حتى لاتتكرر مأسآت السنوات الماضية .....
وفي الجهة المقابلة من أقصى الشمال وبالتحديد في طريق الراشديات المؤدي للمخازن الكبرى هناك تكمن الطامة الكبرى حيث الطريق حديث عهد ببناء ولكن أنظر الى مساحة الشارع وإنظر الى الزحام عليه فوالله لم يكن ليكون لوكان هناك رجل رشيد على قد المسؤلية .. فكلما مررت مع هذا الطريق اتحسب الله على من كان هو السبب في هذا الزحام .... تساؤلي هنا لماذا لم يستفيدوا من أخطاء الماضي ؟؟ ولكن لاحياة لمن تنادي...
اشارك رأي بعض الإخوة بالقول بأن مشكلة الزحام في شارع الملك عبدالعزيز لم تصل إلى درجة حادة ومزمنة طوال اليوم كما هو ملاحظ في بعض شوارع المدن الكبرى في المملكة كالرياض وجدة حيث احياناً ينتظر الشخص هناك اشارة المرور لثلاث أو أربع مرات !
ولكن بالتأكيد المشكلة واضحة وتحتاج إلى عدة حلول...
ولكي نصل إلى حلول مقترحة للمشكلة اعتقد أنه لابد لنا من رصد الشارع ومحاولة معرفة ماذا يجرى بالضبط لكي نصل إلى تحديد سبب أو اسباب المشكلة إن وجدت ...
بالطبع مشكلة الطريق في الأساس مرتبطة بضيق افق مصمم الشارع آنذاك وعدم استغلال الامكانات المالية اثناء الطفرة الأولى بتوسعة الشارع ، ولكن هذا لا يعني إطلاقاً استحالة ايجاد حلول لأنه بصراحة تكاد لا تخلو مدينة في العالم من مشكلة كهذه خصوصًا في المدن التي شهدت خلال تاريخها قفزات سكانية وعمرانية...
ومن خلال رصدي للشارع منذ مدة ليست بالقصيرة لاحظت عدة أمور منها:
- مشكلة الشارع الحالية تتركز في الإشارات الثلاث التي حددها الأخ راشد الصليحان حيث تمر السيارات بانسيابية معقولة في الغالب عند تخطيها تلك الإشارت وصولاً للاشارة القادمة...
- حركة السيارات في تلك الاشارات من الشمال للجنوب والعكس اكثر بكثير من الشرق للغرب والعكس وهذا يقودنا إلى القول بأن أحد ابسط حلول تلك المشكلة يكمن في توقيت الاشارات بشكل دقيق يضمن من خلاله قائد السيارة المرور عبر الاشارات القادمة دون توقف وبسرعة معقوله تراعي بطء حركة السير بين تلك الاشارات والسماح لأكبر عدد ممكن من السيارات بالعبور وليس لفئة المتهورين فقط...
- اغلب مرتادي الطريق خصوصاً في الصباح هم من سكان القرى المجاورة والذين جرت العادة لديهم بسلوك ذلك الطريق للوصول للسوق الداخلى وسوق الاغنام لجهلهم بالطرق الاخرى...
- فئة أخرى تلاحظها بشدة في الطريق هي فئة العمال والذين بالامكان التقليل من حجم مزاحمتهم للناس لو كان لدينا نظام نقل عام بسيط كباصات خط البلدة في الرياض ولكن بشرط توقفها في نقاط معينة وثابته... عدم وجود باصات ادى لظهور مشكلة اخرى وهي استعمال البعض لسيارته الخاصة في نقل العمال والذين في الغالب هم من يتسبب في ارباك حركة المرور بوقوفهم الخاطئ والمفاجئ من جهة، وبمزاحمتهم للناس في شارع ضيق ومزدحم خصوصاً في الصباح من جهة أخرى ...
- عدم وجود مواقف كافية خصوصاً بين شارعي الوحدة والملك فيصل وعدم الاستخدام الامثل لمواقف السيارت داخل الحارات مما يربك انسيابية حركة المرور ويضيف للشارع أزمة مفتعلة بالوقوف والانتظار الخاطئ ... اكاد اجزم ان معظم السيارات المتوقفه داخل مواقف السيارت داخل الحارات وعلى جنبات الشارع تقف لمدة طويلة مما لا يسمح لمرتادي الطريق بالتوقف ولو لفترة قصيرة...
- هناك أزمة زحام مفتعلة أخرى وذلك بتكدس سيارت الايجار عند تقاطع الشارع مع شارع الوحدة، ولو تخلصنا من هذه المشكلة فإننا لن نحصل على مواقف اضافية فحسب بل لخففنا من الضغط الحاصل على الطريق فيما لو نقلت جميع محلات ايجار السيارات إلى مكان آخر غير مزدحم تتوفر فيه مواقف كافية لسيارت كل شركة...