[align=center]
ذكرتي أبا خالد بأحد المدارس التي درست فيها قبل عهد ليس ببعيد حيث كانت قديمة جدا و(متكسرة) !! وتسبب لي إكتئاب منذ دخولها كل صباح ! أما الفصول الدراسية التي بحجم (الحمام) أعزك الله فلا تسأل عنها ، وعن الزحمة بالفصل أيضا لا تسأل !!
فكنت كل يوم أقول : هذا آخر يوم لي في الحياة ! لأن المدرسة ستنهار اليوم !
وكنت كلما صعدت عتبة الدرج أنطق بالشهادة لأن المبنى قد ينهار ! فالعتبات متكسرة !
وبعد خروجي من المدرسة بسنوات قليلة اكتشفت البلدية أن المدرسة آيلة للسقوط في أي لحظة ! (تو الناس !!) فتم إخراج الطالبات إلى مبنى مستأجر آخر كحل عاجل لحين انتهاء المبنى الحكومي الجاري بناؤه !!
أرأيت !!
>> أحسك تقول بنفسك هالبنت من سنة السبلة هههههههههههه
تحيتي
هامة حاسوبية
[/align]