يوم وصلنا لهم في اللوبي عطونا مفتاح غرفة لحد ان غرفنا تجهز فقال ابوي يودين لحالي للغرفة لان خواتي كانوا يتغدون هم وامي ...أما انا الاكل عندي أزمة مااحب اكل اي شيء ..
المهم يوم وصلنا للغرفة قال ابوي ابدق على امك علشان تجي لكن بدت الامطارتهطل والصواعق تضرب .. وطبعا هو من زمان فيه امطار بس وقفت شوي ..
فقال ابوي ماأقدر استخدم الجوال علشان كذا بروح لمهم ... يوم راح ابوي قلت أبفتش وجهي بس الغرفة كانت أرضيه على عكس غرفنا والناس كلها تمر من عندي وممكن يشوفوني .. فقمت وسكرت الستارة الاةلى بسلام ويوم سكرت الثانية طاح على ايدي البعرصي بس اشوى كانت عبايتي مغطيه معصمي .. طبعاً انا صرخت وجدعته ذيك الجدعة اللي هج منها ورا السرسي صراحة حسيت اني كسرت ظهره .. وطرت أغسل كم عبايتي وقعدت على جمر لان جوال ابوي معه والجوالات الباقيه مع امي .. يوم جاء أبوي استانست وتنفست الصعداء ..
بس ماقلت لهم .. بس أشغلت امي علشان تعطيهم عبتي يغسلونها لي غسيل مستعجل وانا اقول لها انها وصخة من الوحل عقب الامطار<<< والله من الكذب .
يتبع ..
يوم صار هالسنة وانا أشتكي من الصراصير الموجودة في اندونيسيا في منطقة البنجاك ... قالوا أهلي بلاك مادريتي ان البعرصي نايم ورا سريرك في فندق بلانجي بيتش ...
واعترفت لهم بالسالفة فقالت أمي اجل ابعدي لا تلمسيني طبعاً وهي تمزح.. مع ان هالسالفة صار لها سنه ..
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ ياحليلكي
يصلحوووون يألفووون مسلسل عنك خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
طبعا ترا أهلي كانوا مخبين عني سالفة البعرصي اللي ورا السرير لانهم عارفين اني ماراح أقدر أنام ... ويمكن أهججهم من الفندق كله بكبره ... وهذا اللي صار لنا في اندونيسيا في جبل البنجاك يوم كامل نومي مثل قله كل شوي أقوم وفي النهاية رحت نمت عند أمي وابوي علشان الصرصور يخاف من أهلي واذا جاء مايجيني لحالي ...<< قمة الذهانه ..
العرض العادي
