الأمانة جنت على بريده بتوليها أمر الدائري ..
الأمانة سترت على إدارة الطرق من فضيحة كبيرة ..
ليت الأمانة تركت الدائري في ذمة الطرق ..
بقي عشري سنة دون تحريك أيضاً يصبر سنة أوسنتين ..
بعد أن تولت الأمانة الدائري الداخلي تنفست الطرق الصعداء ..
لقد بدات بشق الطرق في الصحاري الجرداء بحجة الوفورات ..
أيام كان في ذمتها الدائري .. كانت لاتملك الإعتمادات ..
غلطة فضيعة لاتغتفر للأمانة .. لقد جنت على بريده كثيراً ..
الدائري الآن شغل ( شلشلة ) وتنفيذ عشوائي .. ومنظر قبيح ..
ومهما زين ودندش فلن يصل لتصميمه وتنفيذه من قبل الطرق ..
ليتهم تركوه .. ليتهم تركوه .. لانريد هذا الوضع .. وهذا الشكل ..
حزنت كثيراً على تلك الغلطة ... ولن نغفرها للأمانه أبداً ..
شكرا لك على كل حال ..