ياهلا .. منال .. وأنا ممنونة .. لك .. أن منحتينا الفرصة
أن نتعرف على مكاويه .. بأخلاقك ونبلك ,,
بارك الله فيك ,,
*******
حياك الله أخي الفاضل .. الناقد
اقتباس:
لقد رمى من أظنه " البهيمة "
استغفر الله .. وكرمنا بني آدم .. !!!
اقتباس:
وأنت يا أختنا فاطمة تطلبين مني أن أقدم لجنابه هدية !
حسنا لا تقدم له هدية ..
ولكن اشرح له الأمر مع اعتذار يسير
ثم دعني أسألك سؤالا ...
لماذا أنت ضربته .. هذا الضرب المبرح ؟؟
أليس من أجل تعديل سلوكه في المسجد ..
لماذا تقول هنا :
اقتباس:
وأين نفسيتي واعتبارك لها ؟
أنت لم تضربه .. انتصارا لنفسيتك .. أليس كذلك !!!!!
اقتباس:
حديثك عن فصل السلوك عن الذات راق لي كثيرا ، واستفدت منه أجمل فائدة ، زادك الله علما وإيمانا
وإياك ..
الحمدالله الذي يسر لنا هذا ..
بالمناسبة المجال التربوي .. ليس تخصصي ..
واطلع فيه ..على مضض .. مرغما أخاك لا بطل
اقتباس:
المهم بعد مد وجزر صمدت ، وحققت ما أردت ، ولكن المشكلة أني في سبيل ذلك حققت لها 10 طلبات !
لقد رحت أجوب في فناء الدار ، فأخذتها لتنفذ طلبها أولا بشرب عصيرها المفضل ، ثم رحت ألاعبها هنا ، واحملها هناك ، فعدت بها فتسمرت لدقائق مع مشهد في التلفاز ثم نامت
هل نجحت في تطبيق قانون الصمود أستاذتنا فاطمة ؟
بامتياز
بارك الله في ابنتك وجعلها قرة عين لك ولوالدتها .. آمين ,,
التوقيع
[align=center]
[grade="00008B FF6347 008000 4B0082 8B0000"],,, اللهم انفعني بما علمتني , وعلمني ما ينفعني , وزدني علما ,,,[/grade][/align]
وحيدة
شكرا لك على هذه القصة والله يخليلكم عجائزكم وشبابكم
والتقاليد مختلفة في كل زمن ، ولكن المهم أن نكون وفق فهمنا لمراد الله في عفاف المرأة ،
لكن أنت اضطريتي تروحين مع رجل اختك لأجل أن يوصلك ، بينما العجوز هي اللي توصل القش للجمس !
ابتسام
ولكن أختنا فاطمة تذهب إلى عدم تأثير هذا على قانون الصمود إياه ، وهذا شيء جيد يبعث في النفس الأمل ، أعاننا الله على تربيتهم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @ ابتسام @
اشم ريحة لمبة
أحد تلاميذ مدرسته الفكرية والأدبية
أختنا فاطمة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الوليعي
استغفر الله .. وكرمنا بني آدم .. !!!
أستغفر الله العظيم من كل ذنب ، لكن السيوطي " رحمه الله " يفسر قول الله تعالى : "ولقد كرمنا بني آدم " فيقول : " ولقد كرمنا " أي فضلنا " بني آدم " بالعلم والنطق واعتدال الخلق وغير ذلك ... انتهى كلامه
و الله عز وجل وصف بعض بني آدم بـقوله : ( ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس لهم قلوب لايفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون )
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الوليعي
أنت لم تضربه .. انتصارا لنفسيتك .. أليس كذلك !!!!!
المفترض ذلك ، ولكن دخل شيء من الانتصار للنفس في هذا ، وحينما رجعت أتذكر القصة مرة أخرى بعد هدوئي وجدت أن نزعتي النفسية تداخلت مع الهدف الأساسي ، وحضر الانتقام والصدمة من هول الفعلة التي لم أتوقع أن أرها في حياتي ، فكان ما كان
ولا أخفيك أني قد اقابله بابتسامة إن رأيته مرة أخرى ، لا حرمت أجر اصلاحك الرقمي هذا
بالنسبة للتخصص فهو ليس شرطا للابداع ، فكم متخصص برز في غير تخصصه ، إنما لا أخفيك أني أجد تململا و " كسلا " حين الحديث عن التربية ، فهي لا تروق لي كثيرا ولا أجيد لغة حديثها ، رغم أني أحمل شهادة من قسم الدراسات العليا في كلية التربية بجامعة عين شمس !
بقي في ذهني مسألة مهمة
وهي تداخل العمل الانتقامي مع العقوبة المفترضة
أب عائد من عمله و " ماله خلق " فصرخ الابن بعفوية أو لقصد الازعاج ، المهم لنقل أن العقوبة المفترضة ضربة على الظهر ، تجدها بفعل " النزعة النفسية للأب " تتحول إلى ضرب مبرح
موقف من خطّاء مع مسئول اصلاحي أو قضائي تجده يزيد في عقوبته بفعل النزعة النفسية !
لنترك كل هؤلاء
لنأتي لنا نحن .......... كيف نحن في تعاملنا مع المخالف ؟
خصوصا في المسائل الشرعية
شيخ الاسلام " رحمه الله " يقول : " ننظر للمخالف نظرة شفقة ورحمة ونتمنى له الهداية "
ويقول :
لكن لدينا اناس أفقهم ضيق جدا في التعامل مع المخالف ، وقد يكونوا أحد الأسباب لاغواء الآخرين ، أحد زملائي في العمل خريج كلية أصول الدين وامام مسجد ، حصل حديث بيننا بحضور مصري حليق في مسألة اللحية ، قلت له مع أني أذهب مذهب علمائنا في وجوب إعفائها ، لكن أظنك تعلم أن الأئمة الأربعة اختلفوا في مسألة إعفائها على قولين ، قول بالاستحباب وقول بالوجوب ، فمن قلد علماء بلده في أن إعفائها مستحب ، فليس لك أن تتهمه بفسق أو تنكر عليه إن حلقها ، فغضب وثار وزمجر ، ثم قلت له لدي كتاب عن اللحية مفصل الحديث فيه بدراسة حديثية فقهية علمية على مذهب أهل السنة والجماعة لرجل زكاه " ولا نزكي على الله أحدا " ابن عثيمين والألباني
سكت فلما جئت من الغد ، دخلت على الزملاء بابتسامة وسلام ، فكان رده ، أنت شكلك تقرأ لـ" مصريين " ، لكن ترى عندي كتاب عن اللحية لابن عثيمين !
قلت له حباً وكرامة لشيخنا " رحمه الله " ، ولم أنكر قول الشيخ بوجوب إعفائها ، ولكن هناك قول آخر معتبر يقول باستحباب اعفائها ، المهم لاحظت أن الرجل ذو عقلية صحراوية يعربية عنجهية ، فقررت أن الصدق هو الحل ، فقلت له رؤيتي عن شخصه بصراحة وتجرد ، ولخصت له أن عقله به أذى ، وانه بحاجة إلى إصلاح أعطابه النفسية ابتداءً قبل أن يتحدث في المسائل الفقهية
يعرف هو أني تتلمذت لسنوات في دروس علمية ، وأني أحب التأصيل والتفصيل في المسائل الشرعية ، ولا أرغب حديث الوعاظ و القُصاص كثيرا ، وأني أتحدث بلغة ذكر الخلاف في المسألة دائما ..... تخيلوا يا اخوة
بعد يومين من غضبته على " ضلالي " ، أرسل لي رسالة تقول :
لاتفوتك : محاضرة لسليمان الجبيلان بموفنبيك بعنوان " تقليعات شبابية " !
بحكم إن المجاملات معه انتهت فلما جئت لعملي من الغد ، قلت له : هالحين أنت شايفن جاي للدوام بجنز ترسلي هالرساله ! فتبسم بثقل طينه
يا اخوان تعاملنا مع المخالف يجب أن يكون دقيق جدا ، الحد مثلا بالاسلام ، لايجوز أن يزاد عليه ولا بكلمة واحدة
والصحابية التي طاش دم من رأسها على خالد بن الوليد حين أقيم عليها حد الرجم .. فسبها على مسمع من النبي صلى الله عليه وسلم , فقال عليه الصلاة والسلام : مهلا يا خالد " والله لقد تابت توبة لو تابها صاحب مكس لقبلت منه "
ويقول صلوات الله وسلامه عليه "إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا ينزع من شيءإلا شانه " رواه مسلم
ولما مر يهودي بالنبي صلى الله عليه وسلم فقال السام عليكم يا محمد – يريد الموت عليك لأن السام بمعنى الموت – وكان عند النبي صلى الله عليه وسلم عائشة رضي الله عنها فقالت "عليك السام واللعنة" فقال لها النبي عليه الصلاة والسلام " إن الله رفيق يحب الرفق وإن الله ليعطي بالرفق مالا يعطي على العنف"
أترككم مع هذا المقال المهم
ملحد الرياض ... في ضيافة العريفي!
هل تجوز استضافة من يكفر بالله وكتبه ورسله، بل ينكر وجود الرب سبحانه وتعالى؟ هل أخطأ الدكتور الداعية محمد العريفي عندما استقبل الملحد ثامر في منزله وهش في وجهه وبش وسقاه ماءً زلالاً وشاياً منعنعاً!!..
مقالي السابق كان بعنوان «سهرة مع ملحد سعودي». اتصل بي الملحد السابق بعد نشر المقال وذكر لي ردود الأفعال الهائلة التي تلقاها وبعث لي هذه الرسالة التي يرجوني نشرها إتماماً للفائدة يقول في رسالته:
------------------------------------------
«اتصلت بالدكتور محمد العوضي في اليوم الذي يروي قصة لقائه بي ومقتطفات من حياتي فلم يذكر د. محمد في المقال الا نقطة من بحر ما قلته له في الليلتين وطلبت منه ان اكتب تعقيباً على المقال كوني (الملحد) سابقاً، والملحد الكافر حالياً في نظر البعض. نعم يا دكتور محمد - هذه هي الحقيقة وهذه هي الاغلال - كنت أنتظر بشائر خير وردوداً طيبة بعد المقال وإذ اتصلت بي احدى الأخوات تحكي لي ما دار بينها وبين أخيها بعد أن قرأ المقال فقد قال لها - وهو منفعل - حسبي الله عليه، عدو الله الملحد عاش سنين كافر فالله لا يساعده ويجعله في جهنم، هذا وأشكاله وبال على المجتمع نسأل الله أن يهلكه وأن يجعله عظة وعبرة وسأدعي عليه حتى في صلاتي - فقالت حرام عليك تدعي عليه - فقال الله لا يهديه ولا يرده للصواب... انتهت المكالمة - وهذا والله ما حدث.
وفي يوم الخميس بعد لقائي بالدكتور محمد ذهبت أنا وصديقي نواف الوادي في زيارة لأحد الأصدقاء وكان عنده ضيف وأثناء الحوار تم طرح قضية (شرب الدخان) فقال الضيف شرب الدخان محرم. فقلت أتفق معك ولكن هناك رأياً فقهياً لعلماء الأزهر يقول بكراهيته فقال من يحلل حراماً فقد كفر!! وهؤلاء مخنثون! فقلت بصوت عال وصرخت في وجهه علماء الأزهر مخنثون!! رحماك يا ربي فتوقف النقاش نظراً لحدته.
وقمت بارسال رسالة للدكتور محمد العوضي نصها «لقد خرجت من بيت «تفكير» إسلامي عقلاني واع إلى مجلس «تكفير» اقصائي متشدد!! ان هذا الطرح وهذه العقليات هي ما جعلتني أشك في الدين وهي من اوصلني إلى طريق الالحاد هي من تسبب في خروجي عن الدين (7) سنوات وكرهوني في الإسلام هؤلاء هم من أوصلوني إلى كتب الالحاد هم من جعلوني ألجأ إلى الملحدين. عندما كتبت افكاري في الإنترنت والمنتديات أنكر الكثير كوني «سعودياً ملحداً» لماذا!!..
فوجدنا عتاة ومنظري الملاحدة يفتحون لنا قلوبهم وأوقاتهم ويحضنوننا بل ومستعدون لتقديم الخدمات الشخصية لنا. بعد ثلاث سنوات عشت فيها ملحداً وقبلها أربع سنوات شاكاً تائهاً قابلت الشيخ الحبيب محمد العريفي ذا الأخلاق العالية وقال أول ملحد أقابله في حياتي. لأن الملاحدة يخشون المشايخ. لم أخرج من منزله ناطقاً بالشهادتين ولكن يكفي أنه سمعني ولم يطلب مني الاستتابة وكتم أمري.
وبعد رحلة طويلة بالنسبة لعمري الصغير 21 «خريفاً» في ذلك الوقت توقفت فصول الربيع في حياتي حتى تعرفت على عالم الابحاث البروفيسور فهد الخضيري الذي انتشلني من براثن الالحاد ومن العيش في المجهول... فلولا الدكتور فهد الخضيري لكان ثامر - عبدالله قصيمي آخر - وفي كتابي سوف أشرح ما أقول. نحن الشباب نريد فقط من العلماء والدعاة والمفكرين ان يسمعوا أصواتنا. على العلماء ان يهتموا بالشباب والفتيات ويعلموا ان هناك «أولويات»...
يا علماءنا، اني أحبكم فلا تكرهوني، اني مددت يدي لكم. فلا تحبطوني. يا علماءنا. الشباب فئة غالية في كل مجتمع. فلا تسترخصونا، ياعلماءنا. لكل مرحلة زمنية خطابها الثقافي ومشكلاتها الفكرية فاقتربوا من واقعكم وتعرفوا على ما يعصف بأفكارنا.
وهذه كلمة موجزة للدكتور محمد العوضي. فمن دون أي مجاملة لم أر في حياتي رجلاً بهذا الفكر والعلم والوعي وروحك العالية. ومتأكد أني لن أرى مثلك يا دكتور. لأن محمد العوضي «واحد». فشكراً على وقتك الذي منحتني إياه وعلى ثقتك وعلى سعة بالك على اسئلتي التي قد تكون استفزازية وجريئة. لقد منحتني بسمة بعد كل سؤال وإشكال. جعلتني استرسل في الكلام بلا خوف أو تردد. انكم محظوظون أيها الكويتيين... أن بينكم محمد العوضي. وأني محظوظ أني معاصر له.
ثامر عبدالله
------------------------------------------------------------
تعليق محمد العوضي :.
أولاً اتصلت به ورجوته بحذف الفقرة الأخيرة لأنها حرجة وغير واقعية وعاطفية، فقال لا أنا ارجوك لأن هدفي هو الدعاة الذين يقسون على العصاة ويغلقون الأبواب في وجوههم ويصدونهم عن سبيل الله. قلت انت حر ولكن الحمدلله لست ممن يستثمر المدح للنزول في الانتخابات.
وثانياً: لو وجد هذا الشاب من يفتح له أبواب الأمل ويتفهم شكوكه لما وصل إلى ما وصل اليه من احتقان لهذا جاء ثناؤه المبالغ جداً على كاتب هذه السطور كردة فعل ضد الآخرين، وما معاملة الدكتور العريفي الطيبة الا بداية ليتواصل من أخذ بيده إلى بر اليقين بعد جحيم الشك...
أختنا بنت البدائع
بل هي آخر ليلة يحتمل أن تكون ليلة القدر
يقول الشيخ ابن عثيمين : الانسان ينال أجر ليلة القدر وإن لم يعلم بها ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا " ولم يقل عالما بها ، ولو كان العلم شرطا في حصول هذا الثواب لبينه الرسول صلى الله عليه وسلم
موانا الي كاتبة الايميل فارس الميدان هو الي كاتبه
وجهي هذا الكلام له
بنسبة لي انا والله كنت متحمسة لموضوعة تعرفين لاوظيفة ولاشي
ونسيت اصلا انه ممنوع الايميل مع الحماس