[align=center]
اسمحا لي ... يانجم .. وياجعد ... بكلمتين
تحليلكما ... غارق في بحر العاطفة ..
من في قلبه ... إنتماء لهذا الدين ... ورحمة للمؤمنين
لن يضيره لو احترق .. من أجل أن ينصر مظلوماً .. ويكبت عدواً
إذا أردتما أن تحذرا من الذهاب إلى العراق ... فخاطبا العقل .. لا العواطف
لسنا أفضل من مجتمع
نبي الهدى - صلى الله عليه سلم - وصحابته - رضوان الله عليهم
وقد عاشوا تلك المواقف .. فلم يهينوا .. ولم يدعوا إلى السلم
على أننا لم نسلم من الإكتواء بحرارة فقد فلذات أكبادنا وذهابهم للعراق
وبالفعل حزنت عليهم .. ليس لأنهم تركوا أمهات تبكي ... وأطفال يتظاغون
وزوجات مكسورات
ولكن ... لأن الطريق وعر ... والقيادات مختلفة .. والراية معتمة
وقبل ذا .. وذاك .. فتاوى من علماء تحذر من هذا المسلك
جعلتني .. أتألم لهم .. وأظن بأرواحهم .. !
,,[/align]