؛؛
صوت المطر
مساءك هدوء . . وألف رغبة .
بإختصار . .
أنت حكاية طويلة . . . طويلة !
تهت في عذب سطورها .
أُُعذرني
أخاف أن أتلاشى في ضّيك..
..
لك خالص تحيتي..
.[/align]
لست أنا من فعل التفكير ، لكي يكتب ما كُتب !!
بل الدنيا ، نعم أيتها الوردة ..
اغمضي عينيك ، ماذا ترين ؟ ... لا ترين إلا السواد ، الذي يشكو منه من ينامون خلف القضبان ...
هل تستطيعين أن تكتبي عما تريه !!
بالطبع لا ..... إذن افتحي عينيك !!
ماذا ترين ؟ ، ترين الدنيا كلها ...
هل تستطيعين أن تكتبي !!
بالطبع ... نعم ، إذن هذه هي الأسباب التي دعتني أن اكتب ، وخرجت كذلك
العرض الشجري