العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 05-01-08, 12:06 am   رقم المشاركة : 1
جلوي العتيبي
----
 
الصورة الرمزية جلوي العتيبي





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : جلوي العتيبي غير متواجد حالياً

حزام الأمان

لعل ماجاء في السنه المطهره يوضح ذلك

من أن المرأه ناقصة عقل ودين .







التوقيع

الحمدلله... الحمد لله ..الحمد لله

رد مع اقتباس
قديم 05-01-08, 03:20 pm   رقم المشاركة : 2
كـامـو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية كـامـو





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : كـامـو غير متواجد حالياً
Exclamation


[align=center]الكريم الزعيم[/align]

[align=center]

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزعيم 
   حزام الأمان

لعل ماجاء في السنه المطهره يوضح ذلك

من أن المرأه ناقصة عقل ودين .

نقص العقل هو لأنها أضعف حفظا من الرجل و كذالك لأن شهادة المرأتين كشهادة الرجل... فالرجل أضبط و أحفظ منها فالمرأة قد تنسى و قد تزيد بالشهادة.

أما نقص الدين فلأنها في حال الحيض والنفاس تدع الصلاة وتدع الصوم ولا تقضي الصلاة و هذا يعتبر من نقصان الدين و هذا ليس منها , بل نقصا شرعه الله عز و جل لها و ذلك حفاظا عليها و رفقاً بها وتيسيراً عليها لأنها لو صامت و هي حائض أو على نفاس فذلك يجعلها معرضة للأضرار.


اقتباس:
فهذا الفارق في الميراث ربما كان لرجاحة عقل الرجل وحسن تصرف.

أشكر لك توضيحك لكنني لازلت أصر على أن المعنى ليس بالضروره أن يكون تفضيلاً

قرأت الفارق في الميراث و قرأت على أي أساس بنية أحقية الرجل بالضعف و لم أرى للعقل مدخلا في ذلك...

فالحكمة في أستحقاق الرجل لذلك هو كما ذكرت سابقا....

1_نفقات الرجل أكثر وحاجته الى المال اكبر من حاجة المرأة.


2-الرجل عليه أعباء مالية ليست على المرأة مطلقاً... و منها وجوب على الرجل دفع المهر ... و كذالك فالمهر سوف يكون ملك خاصا بالمرأة و لها حرية التصرف فيه.

3- الرجل مكلف بالنفقة على زوجته وأولاده.... فالأسلام أمر الرجل بالنفقة على الأولاد و البيت و الزوجة و تأمين لهم المطعم و الملبس و ما إلى ذلك ....
و لم يأمر المرأة بذالك حتى لو كانت غنيه إلا أن تطوعت و أرادت هي ذلك عن طيب نفس منها.

4- الرجل مكلف أيضاً بجانبٍ من النفقة على الأهل والأقرباء وغيرهم ممن تجب عليه نفقته، و كذالك يجب على أن يغطي الأعباء العائليه و يلبي الألتزامات الأجتماعيه.

شكرا لحضورك و إثرائك للموضوع[/align]






التوقيع

[align=center]- -

(( إن بطولتنا هي أن نلعق جراحنا , و نصرخ : سنعيش رغم العذاب و الألم , و أن نبني لأنفسنا وهما و حلما ))

- -
[/align]




هاي هاي هنا بوركاي ....... ( الفلبين - هونغ كونغ )

رد مع اقتباس
قديم 05-01-08, 08:34 pm   رقم المشاركة : 3
ام المقداد
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية ام المقداد






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ام المقداد غير متواجد حالياً

حزام الامان
اسمي
ام المقداد
إليك ياابني تفسير الآيه
لدى كبار المفسرين...
يقول ابن كثير: "بِمَا فَضَّلَ اللَّه بَعْضهمْ عَلَى بَعْض" أَيْ لِأَنَّ الرِّجَال أَفْضَل مِنْ النِّسَاء وَالرَّجُل خَيْر مِنْ الْمَرْأَة وَلِهَذَا كَانَتْ النُّبُوَّة مُخْتَصَّة بِالرِّجَالِ.

و يقول الطبري: "بِمَا فَضَّلَ اللَّه بَعْضهمْ عَلَى بَعْض" يَعْنِي بِمَا فَضَّلَ اللَّه بِهِ الرِّجَال عَلَى أَزْوَاجهمْ مِنْ سَوْقهمْ إِلَيْهِنَّ مُهُورهنَّ , وَإِنْفَاقهمْ عَلَيْهِنَّ أَمْوَالهمْ , وَكِفَايَتهمْ إِيَّاهُنَّ مُؤَنهنَّ. وَذَلِكَ تَفْضِيل اللَّه تَبَارَكَ وَتَعَالَى إِيَّاهُم عَلَيْهِنَّ.

و يقول القرطبي: اِبْتِدَاء وَخَبَر , أَيْ يَقُومُونَ بِالنَّفَقَةِ عَلَيْهِنَّ وَالذَّبّ عَنْهُنَّ ; وَأَيْضًا فَإِنَّ فِيهِمْ الْحُكَّامَ وَالْأُمَرَاءَ وَمَنْ يَغْزُو , وَلَيْسَ ذَلِكَ فِي النِّسَاء. ثم ساق مواضع عديدة لنزول الآية.

و في الجلاللين: "الرِّجَال قَوَّامُونَ" مُسَلَّطُونَ "عَلَى النِّسَاء" يُؤَدِّبُونَهُنَّ وَيَأْخُذُونَ عَلَى أَيْدِيهنَّ "بِمَا فَضَّلَ اللَّه بَعْضهمْ عَلَى بَعْض" أَيْ بِتَفْضِيلِهِ لَهُمْ عَلَيْهِنَّ بِالْعِلْمِ وَالْعَقْل وَالْوِلَايَة وَغَيْر ذَلِكَ.

[glow1=993366]ثم نأتي للشرح البلاغي واللغوي
لنصل لفهم المعنى.[/glow1]

إن استعمال القرآن تعبير "بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ" هو استعمال بلاغي معجز يتماشى مع اعجاز القرآن و دقته البالغة في جميع تعبيراته. فلو قال الله عز وجل بما فضل الله الرجال على النساء، و جعله تفضيلاً مطلقاً لجاز لأستاذة الجامعة ذات العقل و الكمال أن تحتج بأنك لن تعدم أن تجد رجلاً أمياً جاهلاً سئ الخلق قليل الدين، فكيف تجعله فاضلاً لها أو لغيرها من كثير من النساء الخيرات العاقلات. هذا الصنف من الرجال ليس فاضلاً لهن لا بالمقاييس الدينية و لا الدنيوية. و أياً كان مقياس التفضيل الذي تختاره سواءً كان عقلياً أو نفسياً أو حتى جسدياً فهناك مئات الأمثلة التي ستنقض قضية التفضيل المطلق. ربما سيقول البعض هو الإستثناء الذي يثبت القاعدة و لكل قاعدة شواذ. و لكن هذا الدفع لا يستقيم إذ أنك لو اخترت أي إمرأة من الغالبية الساحقة من النساء فأستطيع أن أجد لك رجالاً كثر أقل منهن في الدرجة، و لو أخذت أي رجل من الغالبية الساحقة من الرجال لوجدت لك نساءً أكثر منهن موهبة و علماً و فضلاً. و لنعد إلى التعبير القرآني.

إن تعبير القرآن المعجز في هذه الآية إنما يدل على أن تفضيل الرجال على النساء ليس تفضيل كل على كل و إنما هو تفضيل أبعاض على أبعاض. فكل رجل أو جماعة من الرجال يقابله من النساء من هن مفضولات بهم. و كل إمرأة أو جماعة من النساء يقابلهن من الرجال من يفضلونهن. كل رجل تقابله إمرأة يفضلها، و كل امرأة يقابلها رجل هي مفضولة به. و ليس كل رجل فاضل لكل امرأة و لا كل امرأة مفضولة بكل رجل. الأمر أشبه بسلمين متجاورين أحدهما أعلى من الآخر. في أول كل سلم و آخره تستطيع أن ترى أيهما الأعلى. أما إن نظرت إلى الوسط فلن تستطيع أن تجد الفرق. تستطيع أن تصل خطاً من كل درجة في السلم الأعلى إلى درجة مقابلةفي السلم الآخر بحيث ترتبط كل درجة بدرجة أقل منها. لكن الفارق هو أنك في حياة البشر لن تجد هذه الخطوط الواصلة، و بالتالي فباستثناء طرفي كل سلم من الإثنين فإنك لا تستطيع أن تميز الفاضل و المفضول.
الكاتب:ابن الشيخ
ارجو ان يكون الشرح
واضحا يابني..







التوقيع

اعوذ بك من جلد الفاجر وعجز الثقه

رد مع اقتباس
قديم 05-01-08, 08:37 pm   رقم المشاركة : 4
ام المقداد
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية ام المقداد






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ام المقداد غير متواجد حالياً

الغاليه
سرى الليل
كفيتي كل شر..
ادعي لي ان يجمعني
الله بابي في الجنه..
فالحرمان طبيعة الدنيا
ولامناص..
جمعنا الله واياكم في جنات
ونهر ورضا عزيز مقتدر..







التوقيع

اعوذ بك من جلد الفاجر وعجز الثقه

رد مع اقتباس
قديم 05-01-08, 11:53 pm   رقم المشاركة : 5
حزام الأمان
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية حزام الأمان





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : حزام الأمان غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام المقداد 
   حزام الامان
اسمي
ام المقداد
إليك ياابني تفسير الآيه
لدى كبار المفسرين...
يقول ابن كثير: "بِمَا فَضَّلَ اللَّه بَعْضهمْ عَلَى بَعْض" أَيْ لِأَنَّ الرِّجَال أَفْضَل مِنْ النِّسَاء وَالرَّجُل خَيْر مِنْ الْمَرْأَة وَلِهَذَا كَانَتْ النُّبُوَّة مُخْتَصَّة بِالرِّجَالِ.

و يقول الطبري: "بِمَا فَضَّلَ اللَّه بَعْضهمْ عَلَى بَعْض" يَعْنِي بِمَا فَضَّلَ اللَّه بِهِ الرِّجَال عَلَى أَزْوَاجهمْ مِنْ سَوْقهمْ إِلَيْهِنَّ مُهُورهنَّ , وَإِنْفَاقهمْ عَلَيْهِنَّ أَمْوَالهمْ , وَكِفَايَتهمْ إِيَّاهُنَّ مُؤَنهنَّ. وَذَلِكَ تَفْضِيل اللَّه تَبَارَكَ وَتَعَالَى إِيَّاهُم عَلَيْهِنَّ.

و يقول القرطبي: اِبْتِدَاء وَخَبَر , أَيْ يَقُومُونَ بِالنَّفَقَةِ عَلَيْهِنَّ وَالذَّبّ عَنْهُنَّ ; وَأَيْضًا فَإِنَّ فِيهِمْ الْحُكَّامَ وَالْأُمَرَاءَ وَمَنْ يَغْزُو , وَلَيْسَ ذَلِكَ فِي النِّسَاء. ثم ساق مواضع عديدة لنزول الآية.

و في الجلاللين: "الرِّجَال قَوَّامُونَ" مُسَلَّطُونَ "عَلَى النِّسَاء" يُؤَدِّبُونَهُنَّ وَيَأْخُذُونَ عَلَى أَيْدِيهنَّ "بِمَا فَضَّلَ اللَّه بَعْضهمْ عَلَى بَعْض" أَيْ بِتَفْضِيلِهِ لَهُمْ عَلَيْهِنَّ بِالْعِلْمِ وَالْعَقْل وَالْوِلَايَة وَغَيْر ذَلِكَ.

[glow1=993366]ثم نأتي للشرح البلاغي واللغوي
لنصل لفهم المعنى.[/glow1]

إن استعمال القرآن تعبير "بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ" هو استعمال بلاغي معجز يتماشى مع اعجاز القرآن و دقته البالغة في جميع تعبيراته. فلو قال الله عز وجل بما فضل الله الرجال على النساء، و جعله تفضيلاً مطلقاً لجاز لأستاذة الجامعة ذات العقل و الكمال أن تحتج بأنك لن تعدم أن تجد رجلاً أمياً جاهلاً سئ الخلق قليل الدين، فكيف تجعله فاضلاً لها أو لغيرها من كثير من النساء الخيرات العاقلات. هذا الصنف من الرجال ليس فاضلاً لهن لا بالمقاييس الدينية و لا الدنيوية. و أياً كان مقياس التفضيل الذي تختاره سواءً كان عقلياً أو نفسياً أو حتى جسدياً فهناك مئات الأمثلة التي ستنقض قضية التفضيل المطلق. ربما سيقول البعض هو الإستثناء الذي يثبت القاعدة و لكل قاعدة شواذ. و لكن هذا الدفع لا يستقيم إذ أنك لو اخترت أي إمرأة من الغالبية الساحقة من النساء فأستطيع أن أجد لك رجالاً كثر أقل منهن في الدرجة، و لو أخذت أي رجل من الغالبية الساحقة من الرجال لوجدت لك نساءً أكثر منهن موهبة و علماً و فضلاً. و لنعد إلى التعبير القرآني.

إن تعبير القرآن المعجز في هذه الآية إنما يدل على أن تفضيل الرجال على النساء ليس تفضيل كل على كل و إنما هو تفضيل أبعاض على أبعاض. فكل رجل أو جماعة من الرجال يقابله من النساء من هن مفضولات بهم. و كل إمرأة أو جماعة من النساء يقابلهن من الرجال من يفضلونهن. كل رجل تقابله إمرأة يفضلها، و كل امرأة يقابلها رجل هي مفضولة به. و ليس كل رجل فاضل لكل امرأة و لا كل امرأة مفضولة بكل رجل. الأمر أشبه بسلمين متجاورين أحدهما أعلى من الآخر. في أول كل سلم و آخره تستطيع أن ترى أيهما الأعلى. أما إن نظرت إلى الوسط فلن تستطيع أن تجد الفرق. تستطيع أن تصل خطاً من كل درجة في السلم الأعلى إلى درجة مقابلةفي السلم الآخر بحيث ترتبط كل درجة بدرجة أقل منها. لكن الفارق هو أنك في حياة البشر لن تجد هذه الخطوط الواصلة، و بالتالي فباستثناء طرفي كل سلم من الإثنين فإنك لا تستطيع أن تميز الفاضل و المفضول.
الكاتب:ابن الشيخ
ارجو ان يكون الشرح
واضحا يابني..


شكرا خالتي ام المقداد والله يجمعك بابوك يارب في جنة الفردوس الاعلى
وياليت تناديني بنتي بدل ابني
اما بالنسبه لما ذكرت اعترف اني ارفع يدي استسلاما لما قلتي عزيزتي
فانا اعلم انا هناك مفاضلة بين رجل وامراة واعلم ان ديني دين مساوة
وارضى بحكم الله وشرعة ولن اعترض ابدا اذا قال لي احد ان اخي او ابي او فلان من الناس ارجح مني عقلا بشرط ان تتم الموازنه بكافة المعاير
شكرا لك ولرجاحة عقلك وانا اشهد انا عقلك يفوق عقول الكثير من الرجال........






التوقيع

رب اجعل في دربي نور ومن خلفي نور
وأهدني الى سواء السبيــل.....

سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمدك

رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 12:29 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة