هذه هي طبيعة البشر النزاع والمشاكل
لو كان عندنا مبدأ التنازل وغض الطرف لسلكت الأمور
بأريحية ومشت الحياة وكل مشكلة نتعامل معها بهذا المبدأ
ولا نكون من الذين (تأخذهم العزة بالإثم) وكل واحد يركب رأسه
إذا فَهمت المرأة أن القوامة للرجل وفهمت أيضاً أن المولى خلق الرجل
وفضلَه عليها برجاحة العقل ورجاحة الرأي وأن شهادته عن امرأتين تنتهي كثير
من الإشكالات
كذالك إذا فهم الرجل أن المرأة ضعيفة وناقصة عقل ودين كما أخبرنا بذالك المصطفى
صلى الله عليه وسلم ولم يحاسبها علي أي شيء يصدر منها ويدقق على أي قول
تقوله أو فعل تفعله
لزانت الأمور ومشت الحياة وإذا حدث مشكلة فسريعاً ما تنتهي لفهم كل واحد طبيعة وفضل الأخر عليه
أعلم أن مشاكل المرأة كثيرة وكما هو المثل المتداول(مالي خلقه هالمثل) خلف كل مشكلة
امرأة أو يهودي
لكن عقلاء الرجال وحُكمائهم هل قالوا عن المرأة هكذا أم فهموا طريقة التعامل معها
ومتى يشدون ويرخون ومتى ينهون المشكلة ومتى يحاسبونها إذاً المشكلة في الرجل
عاشق أمك كلها سلبيات غير أنها تطبخ لك وتجيب لك أخو بس
حشى وألف حشى أن يُقال عنهن هكذا