الأخوان أبو سليمان ، أبو قتيبة
أنتما أعلم بما أردتما قوله
وأنتما الأقدر على التفاهم
والحمد لله صيغ التفاهم متاحة في كل الوسائل
والخطأ وارد لكن الاعتذار صعب
كما أن الحقيقة غصة في حلوق لابسي الأقنعة
أخي أسير الغربة
ليش مســتغرب ؟
يدعوني للاستغراب ما نقول في العامية : شين وقوي عين !!
الرجل يعرفه تمام المعرفة ويفضحه على رؤوس الأشهاد
ومع ذلك لا يرضخ للحقيقة ويعاند بل ويجاهر بأعلى صوته
صحيح : إذا لم تستحِ فاصنع ما شئت
أخي البارق
(( من غشنا فليس منا ))
لا أحسب هذا الحديث يفوت الكثير إن لم يكن الجميع
ولكن تعمى القلوب قبل الأبصار
لا حول ولا قوة إلا بالله
تحياتي للجميع
التاج