فلسفة سيقابلها فلسفة
الحشرات وما أدراك ما الحشرات الغريبة أن هذا الزمن احتوى على كثيرٍ من الحشرات فاللهم أعن من سيقوم بتدوينها بتلك المناهج المسماة
بـ ‘‘ التربوية’’ !!!!!
يُسمح لنا في بعض الأحيان مع تحفظي على إطلاق الحاء والشين والراء والهاء مجتمعةً على تصرف أو فعله أو دناءة على بعض من يفتك بها بالمضرب الأحمر أو بصديق الأزمات بفباف لكنّي في كثير من الأحيان لا ألوم على من أطلقها من فضاعة ما يرى ويسمع
التفكر في الحشرات وخلقتها ومشيتها وتصرفها أمرٌ أحبه حبً جميلاً لأن عيناي تنظر لها وعقلي يربط تصرفاتها ببعض تصرفات من تقصدين فتارة أحزن وأرى أننا لا شي وتارة أشعر بالخجل منها وتارة أحمل جميلها وأحدق النظر به فهي خيرٌ من إضاعة الوقت مع من تقصدين!!!
لن أزيد حتى لا يذهب طعم التعويم والإيهام (من فهمني فهو مني,,, ومن لم يفهمني... فإن الله غفورٌ رحيم ,,)