مواقف أحرجت أصحابها

[قلم بريدة الأبيض]

صدق المشاعر ، انعدام الأدب ، النظرة الدونيَّة ، غياب التَّنسيق ، الَّـلا مسؤولية ،

حركات و سكنات و أحياناً تعمل اللي تقدر عليه 00 تنتظر المكافأة(الشكر و التقدير)
و تأتيك الإجابة بكل جلافه و وقاحة(هـذا عملك ماجبت جديد)00
سبحان الله حتى شكراً00 أحسنت00 بارك الله فيك00
مستخسرها فيني!00 و يرجع لي مرة أخرى ، مافيه إلاَّ أنت يقدر يعمل الإبداع التي عوَّدتنا نشوفه منك00
و تعود نفس الأسطوانة المشروخه بعد أن تنتهي(المصلحة)00
المشكلة مــا أعــرف أقول (لا) لأن عملي كـذا و أحب أبدع و أنجز العمل في وقته و كأني المستفيد منه00
هل هـذه ضريبة الإخلاص و التفاني في أداء العمل على الوجه المطلوب؟
أحياناً أتضايق و أتأخر في الحضور(يقيم الدنيا؟)
و غيري يجيء قبل الظهر و كأنه لا يراه!

أحتسب على الله و أكثر الإستغفار 00 ألا بذكر الله تطمأن القلوب00

[العبرى]

تفكير في المصالح فقط..!

أنانية وحقد

تلك المواقف كثيراً ماتتكرر بين النساء

وفي مجال العمل أكثر من غيره..!

وقلما تجدين التقدير منهم..!

لكن

نحن نتعامل معهم بطبيعتنا..فلا أسف..






تحيتي,,,