رسالة من جدة الى منتدى بريده ...؟؟

[فيصل...........]

[align=center][align=center][align=center]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو الشلاليم     يا اخ فيصل الا تعلم حديث الرسول صلى الله عليه وسلم من راى منكم منكر فليغيره بيده فان لم يستطع فبلسانه فان لم يستطع فبقلبه وذلك اضعف الايمان .........وانت رايت منكرا ووافقته هدانا الله واياك ...........

ابو الشلاليم

اقتباس: رايت منكرا ووافقته

لقد ضلمتني والله انني لم ارى منكر ولم اقف عليه

فكيف تدعي علي ذلك؟؟

[ابو الشلاليم]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل...........     [align=center][align=center][align=center] ابو الشلاليم لقد ضلمتني والله انني لم ارى منكر ولم اقف عليه فكيف تدعي علي ذلك؟؟

يا اخ فيصل حتى تنكر المنكر ليس لاازما ان تراه بعينك سماعك عنه اوجب عليك انكاره ولو بقلبك ......ارجو تقبل ردي بصدر رحب

[فيصل...........]

[align=center]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو الشلاليم     يا اخ فيصل حتى تنكر المنكر ليس لاازما ان تراه بعينك سماعك عنه اوجب عليك انكاره ولو بقلبك ......ارجو تقبل ردي بصدر رحب

هلا بخوي

كلامك هذا يذكرني بفلم عادل امام شاهد ماشف حاكه

ياخي سوال فقط هل تقبل شهادتك بالمحكمه بدون ان ترا؟؟

وهل كل ما يسمع يصدق او يقائل؟

الحكم بمثل هذه الامور يحتاج الى تثبت

شكراً لك عزيزي[/align]

[بــرمــودا]

أخي خالد ,,أعجبني هذا الحديث في مايحتويه فأحببت أن أشارك به والسبب أن هناك دعاة لجهنم يعيشون بيننا ويجدون المساندة من الرعاع والسفهاء من القوم .

وعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال : كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني ، فقلت : يا رسول الله إنا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير فهل بعد هذا الخير من شر ؟ قال : نعم ، قلت : وهل بعد ذلك الشر من خير ؟ قال : نعم وفيه دخن ، قلت : وما دخنه ؟ قال : قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر ، قلت : فهل بعد ذلك الخير من شر ؟ قال : نعم دعاة إلى أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها ، قلت : يا رسول الله صفهم لنا ؟ فقال : هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا ، قلت : فما تأمرني إن أدركني ذلك ؟ قال : تلزم جماعة المسلمين وإمامهم ، قلت : فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام ، قال : فاعتزل تلك الفرق كلها ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك " متفق عليه