[align=center]جبل عمر ..
لم نسمع في يوم و لم نقرأ .. أن ساذجاً سافل ..
سعى لصلاح مجتمعه .. و إنما كان الصلاح من الله
ثم من هذا المطوّع .. زاهد الدنيا طالب الآخرة .. !!
ما قدمته يا جبل خطأ شخصي لا يقلل من دين هذا المطوّع ..
يظل المطوّع .. صاحب خير و أهلاً للخير ..
بظل ظال أو بسخط ساخط .. !!!!!!!!!!!
حوور ..
وعن ابن عمر، ومحمد بن كعب، وزيد بن أسلم، وقتادة -دخل حديث بعضهم في بعض- أنه: قال رجل في غزوة تبوك: ما رأينا مثل قرائنا هؤلاء أرغب بطونا، ولا أكذب ألسنة، ولا أجبن عند اللقاء، يعني رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه القراء.
فقال له عوف بن مالك: كذبت، ولكنك منافق، لأخبرن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فذهب عوف إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ليخبره، فوجد القرآن قد سبقه.
فجاء ذلك الرجل إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وقد ارتحل وركب ناقته، فقال يا رسول الله: إنما كنا نخوض ونتحدث حديث الركب نقطع به عناء الطريق.
قال ابن عمر: كأني أنظر إليه متعلقا بنسعة ناقة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وإن الحجارة تنكب رجليه، وهو يقول: إنما كنا نخوض ونلعب. فيقول له رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ( أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ ) ..
حوور .. لقد تحدثتي عن كبير .. و أي كبير في السخريه بأهل الدين .. !!!
ياودي انتف لفيفتوه من القهر [/align]