المبدعه والمثيرة جداَ في قلمها الاخت لين
دعيني أنثر حبر أحرفي بقراءة ثانية لقلمي البسيط :
حجرة حرية
مكان قصي هنااااك أنثر فيه مجموعة من أحرف وكلمات يصفصفهم المتلقي كيف شاء وأين شاء ، ويفهم كيف شاء .
أما الصياغة التي أريد لم تكن إلا له فقط !!
فهمه واستوعبها ونال منها ما نال !!
حجرة الأنتظار
مكان أرمي فيه عبق التاريخ أرتب فيه أوراق متناثرة ألملم جراحاتي أنتظر فقط من يداوي وغن طال المدى .
أحلامي التي لم أقل
كثيرة هي الإغماءات !!
وكثيرة هي الإيماءات !!
وكثيرة هي الأمنيات !!
هناك أحلام أن ظهرت لسطح الشمس أحرقها الواقع ، دعيها بين دفتي قلبك واستمتعي أن الحلم جزء من الوقود للحياة .
الصديقة ..
رجع صدى لأصواتنا
علاقه
أمتزاج روحي بشري في ذواتنا البشرية نحلم به على مستوى نقاء قد لا يتحقق .
وطن
مكان نحبه ولا نقصر معه !
والقائمون بمهامهم يقصرون لكن حب الوطن يظل باقياً حتى مع أغلاق الأفواه والخوف من المنفذين !!
أمي
جنتي
أرها صباحاً ومساءا كما هي أم للجميع ، حتى قسمات وجهها أرى فيه نبض الحياة ، صوتها يغذي في دواخلي شعور للحب الخالد ،
قلبي
مكان لم يدخله إلا من يستحقه ، حتى وأن أدماه ، حتى وإن عبث به ، حتى وإن قصر معه ..
اسكن القلب وآمر مابه إلا حلالك .
حجرته
مكانه الذي إن أقتربت منه أنتابتني حالات الخوف من الرافض !! فاظل اطالع جمالها وروعتها من بعيد ، أحمي حدودها وأنتظر ضوء أخضر لأدخله !!
في الختام
دمتي مبدعه دائما .