قلتيها المجتمع فمتى يعي المجتمع ويرجع لفطرته ويُساند ويفتح قلبه لمن ماضيه شابه شائبة
نعم لا ملامة حينما يقول " أمانة لامرت سنين لاتذكروني فيه " لأنها الطعنات وإستخراج الماضي من أسفل الصخور الثقيلة دون الحاجة لذلك
المجتمع حتى وإن أيد وفرح إلا أن بعض أفراده يُهنئ ويبارك وإذا سار المُهنأ هتف بإذن صاحبه ولمز له هذا فلان أذكرته هذا من كان أنسيت...!!!!
ما أجمل رحمة وفرحة الأم وحضن الزوجة بالعودة وبالرجوع للفطرة السليمة ولإتباع الطريق المستقيم فالأهل هم الشق الإجابي وهم المُثبت والداعم للتوجه الجديد وللأسف بعض المجتمع هم الشق السلبي فأصبحت النتيجة خالية الوفاض ومتى يكون الجانب الآخر إجابي حتى تقوى النتيجة وتدوووم العودة والرجعة
دمتِ بعزٍ وفلاح