مرحبآ آخوي جبل ,,
حب آيييييييييييه آللي آنت قآي تقول عليه 
يقول فآروق جويدة ,,
أترى ستجمعنا الليالي كي نعود ونفترق
أترى تضيء لنا الشموع ومن ضياها نحترق ؟
أخشى على الأمل الصغير بأن يموت ويختنق , اليوم سرنا ننسج الأحاما وغداً سيتركنا الزمان حطاما
وأعود بعدك للطريق لعلني أجد العزاء وأظل أجمع من خيوط الفجر أحلام المساء
وأعود أذكر كيف كنا نلتقي والدرب يرقص كالصباح المشرق والعمر يمضي في هدوء الزنبق
شيء إليك يشدني لا أدري ما هو منتهاه يوماً أراه نهايتي ، يوماً أرى فيه الحياة
أه من الجرح الذي وماً ستؤلمني يداه آه من الأمل الذي ما زلت أحيا في صداه
وغداً سيبلغ منتهاه الزهر يذبل في العيون والعمر يا دنياي تأكله السنون
وغداً على نفس الطريق سنفترق ودموعنا الحيرى تثور وتختنق
فشموعنا يوماً أضاءت دربنا وغداً مع الأشواق فيها نحترق ,,,
ويقول نيل غيمان
هل أحببت يوماً ..؟؟
شنيع هو الحب ، أليس كذلك ؟
يجعلك في منتهى الضعف . يفتح صدرك وقلبك ليأتي شخص ما فيثير الفوضى بداخلك .
تبني الحصون وتشيد القلات كي تحمي نفسك من الأذى ، وفجأة !
يأتي شخصي واحد ، شخص غبي ، لا يختلف عن أي غبي غيره ليتجول في دنياك الغيبة .
تعطيه قطعة منك لم يطلبها أصلاً ، وحين يقوم بإحدى أفعاله الغبية ، كأن يطبع على شفتيك قبلة أو يبتسم لك ،
تتسرب حياتك من بين يديك فلا تغدو ملكك .
الحب يأخذك رهينة . إنه يتغلغل فيك ويأكلك من الداخل للخارج ،
ثم يتركك تبكي في الظلام وهو يسلك طريقه إلى قلبك .
كم هو مؤلم ! ليس ألماً خيالياً ولا عقلياً .
إنه ألم الروح وألم الجسد . إنه الألم الذي ينغرس بداخلك ويقطعك إرباً .
أكــــــــــــره الحب .
آلحب جميل ,, آحسآسه آكثر من رآئع ,, ولآكنه معآدلة صعبة ,, من دخل شبآكه تآآآآآآآه
آلف شكر آخي جبل ,,
آورفوآر ,,,