العيد الإربعاء .. على رواية الزعاق ..

[قمرالزمان]

السلام عليكم
من كلام د الزعاق
ومما تجدر الإشارة إليه أنه يوجد عدد من الأجرام السماوية في موقع الترائي بعيد مغيب شمس يوم الاثنين 29 رمضان وهي عطارد والمريخ والزهرة فجرى التنبية حتى لا يتوهم أحد الشهود بأنها قرنا الهلال فيدلي بالشهادة
من كلام الشايعي بدون (د)
وأكد الشايعي في حديثه: إن هذه المعلومات الفلكية لا تكفي في إثبات دخول الشهر شرعاً، بل لا بد من رؤية الهلال الرؤية الشرعية.
قارن أخي العزيز بين نهاية كلام الفلاكيين
((اخواني واخواتي الكرام..
لا تجعلوا هذه القضية شغلكم الشاغل ..فاالأمر ابسط من ان يكون بهذا التشنج من قبل بعض الاخوة...
الفيصل في ذلك هي الرؤية..
ولا مانع من الاطلاع على وجهات نظر الفلكيين وتفهمها وليس بالضرورة اماتبنيها او اسقاطها..
وليكن يوم 29 ووقت الرؤية فيه لحظة ترقب فرح على اية حال:
فان كان عيد فلنفرح به وان كان مكملاً لشهر رمضان فلنفرح ايضاً ولنحمد الله على تمام الشهر والظفر بليلة مباركة اخيرة؛؛
ولا نجعل من تلك اللحظات لحظات قلق ووجل كانها ترقب لنتيجة معركة فيها رابح وخاسر..
فالكل رابح بأذن الله ماعدا من يبحث عن الانتصار لنفسه ولمنهجه؛؛
اسأل الله سبحانه وتعالى ان يجعلنا من المقبولين الفائزين؛؛؛))
أحسنت أخي ربع بريده وبارك الله فيك
ودمتم سالمين

[الكبري]

[align=center]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قمرالزمان     السلام عليكم من كلام د الزعاق ومما تجدر الإشارة إليه أنه يوجد عدد من الأجرام السماوية في موقع الترائي بعيد مغيب شمس يوم الاثنين 29 رمضان وهي عطارد والمريخ والزهرة فجرى التنبية حتى لا يتوهم أحد الشهود بأنها قرنا الهلال فيدلي بالشهادة من كلام الشايعي بدون (د) وأكد الشايعي في حديثه: إن هذه المعلومات الفلكية لا تكفي في إثبات دخول الشهر شرعاً، بل لا بد من رؤية الهلال الرؤية الشرعية. قارن أخي العزيز بين نهاية كلام الفلاكيين ((اخواني واخواتي الكرام.. لا تجعلوا هذه القضية شغلكم الشاغل ..فاالأمر ابسط من ان يكون بهذا التشنج من قبل بعض الاخوة... الفيصل في ذلك هي الرؤية.. ولا مانع من الاطلاع على وجهات نظر الفلكيين وتفهمها وليس بالضرورة اماتبنيها او اسقاطها.. وليكن يوم 29 ووقت الرؤية فيه لحظة ترقب فرح على اية حال: فان كان عيد فلنفرح به وان كان مكملاً لشهر رمضان فلنفرح ايضاً ولنحمد الله على تمام الشهر والظفر بليلة مباركة اخيرة؛؛ ولا نجعل من تلك اللحظات لحظات قلق ووجل كانها ترقب لنتيجة معركة فيها رابح وخاسر.. فالكل رابح بأذن الله ماعدا من يبحث عن الانتصار لنفسه ولمنهجه؛؛ اسأل الله سبحانه وتعالى ان يجعلنا من المقبولين الفائزين؛؛؛)) أحسنت أخي ربع بريده وبارك الله فيك ودمتم سالمين

شكراَ لتوازنك ومنطقيتك ..


لكم طيب المنى [/align]