أهلاً بك وكل عام وأنت بخير
حينما نعالج مشكلة ألا يجب أولاً أن نتأكد هل هي مشكلة بذاتها أم استشكلناها نحن ، أو لتحقيق أمرٍ ماء يصعب الوصل إليه فيلجأ البعض بوجود المشكلة ويطنطن لها حتى يتحقق مراده
إذاً مسألة الرجل والمرأة مسألة قديمة حددت أطرها وقوانينها من لدن حكيمٍ خبير فحينما قال وليس الذكر كالأنثى يجب ألا يجتهد المتغابيين في المساواة، وحينما قال وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى فيجب ألا يصرخ الكذابين في الاضطهاد للمرأة.
إذاً ليفهم كلن عمله وواجبه وندعو للحرية وللحقوق وفق ما شرّعه خالق الذكر ولأنثى ووفق ما فصله لهما النبي المرسل
أخي خالد المشكلة أن من يدعي هضم حقوق المرأة تجدهم في يولولون في محور واحد وهدف واحد ونية واحدة خبيثة نهايته جسد المرأة ابتداءً من الدعوة للقيادة ونهايةً في هضم حقوقها
كذلك بعض من يعاكس هذا الفكر حرم حلال وكره مباح وندب مستحب
تقبل خربشتي فأيام العيد أيام أكل وشرب