يحكى أن ارسططاليس مات بسبب أنه كان يسير يتأمل السماء يبحث عن الحق , فوقع في حفرة فمات , وهي كناية عن أن الفلاسفة ينظرون إلى السماء ويتشدقون بالمثل العليا , بينما لا يبحثون عن الحق في الأرض , ويحاولوا ان يفهموا واقعهم كما هو وليس كما يجب أن يكون !
باختصار : المجتمعات لم تستفد من الفلاسفة شيئًا حتى اليوم , ولن تستفيد أبدًا في قابل أمرها !
صحيح أنهم يتحدثون عن أشياء من الممكن أنهم لايطبقونها!!!
ومن الممكن القول أنهم ينادون للمثل العليا وهي صعبة المنال لهم ولغيرهم!!!
ولكن ألا تظن أنهم أحدثوا طريقة تفكير..
طريقة تخيل....
ألا ترى أنهم هم من طوروا المجتمعات القديمة!!
إلى ماوُصل له الآن.........
................
شيءٌ غريب...
لماذا هم يتسيدون قومهم!!؟؟