العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 22-11-08, 01:40 am   رقم المشاركة : 1
نهااار
عضو مميز





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : نهااار غير متواجد حالياً

اخي الكريم

انما اردت ان ابينه لك من الايه هو التدبّر في الدروس والعظات المستوحاة من الآيات الكريمة:
1- إعلان الإسلام ليس دليلاً على الإيمان الحق بالله ورسوله ودينه ومنهجه.. وهناك علاقة وثيقة بين الإسلام والإيمان.. فقوّة الإيمان تدعو إلى قوّة التنفيذ العمليّ للإسلام ومنهجه.. وقوّة الإسلام تُفضي إلى تقوية الإيمان.. وضعف أحدهما يؤدي إلى ضعف الآخر.. والمطلوب من المسلم أن يكونَ مؤمناً حقيقياً لينجوَ بنفسه.

2- الإيمان أعظم نعمةٍ يقدّمها الله عز وجل لعباده الصالحين، وعليهم أن يشكروه على هذه النعمة العظيمة، لا أن يمنّوا عليه أن أسلموا وآمنوا.

3- من علامات الإيمان الحق: اطمئنان القلب بلا أدنى درجةٍ من الشكّ والارتياب، وطاعة الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم في تنفيذ شرعه والحكم بمنهجه والوقوف على أي خللٍ يصادفه المؤمن، والجهاد في سبيل الله بالمال والنفس من غير أي تردّد.

4- كلما قوي إيمان العبد.. استشعر فضل الله سبحانه وتعالى عليه، لأن للإيمان حلاوةً لا يشعر بها إلا المؤمنون.. وإنّ العمل بأحكام الإسلام وشرعه ومنهجه القويم.. هو الطريق الحقيقيّ للترقّي في مقامات الإيمان الحق.

5- إن استغلال الدين، والدخول به للوصول إلى مغانم الدنيا وتحقيق المآرب الشخصية أو الفئوية.. إن ذلك دليل النفاق أو ضعف الإيمان، وهذا يستجلب الهلاك في الدنيا والآخرة.






رد مع اقتباس
قديم 22-11-08, 02:00 am   رقم المشاركة : 2
المسلم الجديد
عضو جديد





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : المسلم الجديد غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهااار 
  
اخي الكريم

انما اردت ان ابينه لك من الايه هو التدبّر في الدروس والعظات المستوحاة من الآيات الكريمة:
1- إعلان الإسلام ليس دليلاً على الإيمان الحق بالله ورسوله ودينه ومنهجه.. وهناك علاقة وثيقة بين الإسلام والإيمان.. فقوّة الإيمان تدعو إلى قوّة التنفيذ العمليّ للإسلام ومنهجه.. وقوّة الإسلام تُفضي إلى تقوية الإيمان.. وضعف أحدهما يؤدي إلى ضعف الآخر.. والمطلوب من المسلم أن يكونَ مؤمناً حقيقياً لينجوَ بنفسه.

2- الإيمان أعظم نعمةٍ يقدّمها الله عز وجل لعباده الصالحين، وعليهم أن يشكروه على هذه النعمة العظيمة، لا أن يمنّوا عليه أن أسلموا وآمنوا.

3- من علامات الإيمان الحق: اطمئنان القلب بلا أدنى درجةٍ من الشكّ والارتياب، وطاعة الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم في تنفيذ شرعه والحكم بمنهجه والوقوف على أي خللٍ يصادفه المؤمن، والجهاد في سبيل الله بالمال والنفس من غير أي تردّد.

4- كلما قوي إيمان العبد.. استشعر فضل الله سبحانه وتعالى عليه، لأن للإيمان حلاوةً لا يشعر بها إلا المؤمنون.. وإنّ العمل بأحكام الإسلام وشرعه ومنهجه القويم.. هو الطريق الحقيقيّ للترقّي في مقامات الإيمان الحق.

5- إن استغلال الدين، والدخول به للوصول إلى مغانم الدنيا وتحقيق المآرب الشخصية أو الفئوية.. إن ذلك دليل النفاق أو ضعف الإيمان، وهذا يستجلب الهلاك في الدنيا والآخرة.


بسم الله الرحمن الرحيم

اخي في الله نهار

جزاكم الله خيرا على هذة النصائح المفيدة جدا

نعم والله انك صدقت القول

وانني اعلم واعرف حق المعرفة ان الاسلام يقوم على ثلاث مراتب متلازمات

لايجوز غير ذالك

الاسلام

الايمان

الاحسان

حتي يطبق الدين

وانني امر بعرض من امور الدنيا لا ياثر علي بشيء بنسبة لعقيدتي

يا اخي الكريم هذا ماحصل معي ويحصل مع كل انسان يدخل في الاسلام

وتاكد انه ما حصل معي لايضيرني في شيء ابدا بل يقوي من عزيمتي






رد مع اقتباس
قديم 24-11-08, 04:10 am   رقم المشاركة : 3
المسلم الجديد
عضو جديد





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : المسلم الجديد غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهااار 
  
اخي الكريم

انما اردت ان ابينه لك من الايه هو التدبّر في الدروس والعظات المستوحاة من الآيات الكريمة:
1- إعلان الإسلام ليس دليلاً على الإيمان الحق بالله ورسوله ودينه ومنهجه.. وهناك علاقة وثيقة بين الإسلام والإيمان.. فقوّة الإيمان تدعو إلى قوّة التنفيذ العمليّ للإسلام ومنهجه.. وقوّة الإسلام تُفضي إلى تقوية الإيمان.. وضعف أحدهما يؤدي إلى ضعف الآخر.. والمطلوب من المسلم أن يكونَ مؤمناً حقيقياً لينجوَ بنفسه.

2- الإيمان أعظم نعمةٍ يقدّمها الله عز وجل لعباده الصالحين، وعليهم أن يشكروه على هذه النعمة العظيمة، لا أن يمنّوا عليه أن أسلموا وآمنوا.

3- من علامات الإيمان الحق: اطمئنان القلب بلا أدنى درجةٍ من الشكّ والارتياب، وطاعة الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم في تنفيذ شرعه والحكم بمنهجه والوقوف على أي خللٍ يصادفه المؤمن، والجهاد في سبيل الله بالمال والنفس من غير أي تردّد.

4- كلما قوي إيمان العبد.. استشعر فضل الله سبحانه وتعالى عليه، لأن للإيمان حلاوةً لا يشعر بها إلا المؤمنون.. وإنّ العمل بأحكام الإسلام وشرعه ومنهجه القويم.. هو الطريق الحقيقيّ للترقّي في مقامات الإيمان الحق.

5- إن استغلال الدين، والدخول به للوصول إلى مغانم الدنيا وتحقيق المآرب الشخصية أو الفئوية.. إن ذلك دليل النفاق أو ضعف الإيمان، وهذا يستجلب الهلاك في الدنيا والآخرة.


اخي نهار انا انسان من المؤلفة قلوبهم وعرضت موضوعي على اخواني في الله

وذلك أن الله تعالى فرض في محكم كتابه العظيم للمؤلفة قلوبهم سهما في الزكاة إذ يقول عزوجل ( 1 ) : ( إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاء وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ) .

وقد كان رسول الله صلى الله عليه وآله يعطي المؤلفة قلوبهم هذا السهم من الزكاة وهم أصناف ، فمنهم أشراف من العرب كان صلى الله عليه وآله يتألفهم ليسلموا فيرضخ لهم ، ومنهم قوم اسلموا ونياتهم ضعيفة فيؤلف قلوبهم بإجزال العطاء ، كأبي سفيان ، وابنه معاوية ، وعيينة بن حصن ، والأقرع ابن حابس ، وعباس بن مرداس ومنهم من يترقب - باعطاهم - اسلام نظرائهم من رجالات العرب ، ولعل الصنف الأول كان يعطيهم الرسول صلى الله عليه وآله من سدس الخمس الذي هو خالص ماله ، وقد عد منهم من كان يؤلف قلبه بشئ من الزكاة على قتال الكفار ( 64 ) هذه سيرته المستمرة مع المؤلفة قلوبهم منذ نزلت الآية الحكيمة عليه صلى الله عليه وآله حتى لحق بالرفيق الأعلى ، ولم يعهد إلى احد من بعده بإسقاط هذا السهم إجماعا من الأمة المسلمة كافة وقولا واحدا .






رد مع اقتباس
قديم 26-11-08, 10:34 am   رقم المشاركة : 4
المسلم الجديد
عضو جديد





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : المسلم الجديد غير متواجد حالياً

[align=center]
بسم الله الرحمن الرحيم

اخواني واخواتي في الله

إن بعض الناس يتأفف من لجوء الناس إليه لقضاء حوائجهم خاصة إذا كان ذا وجاهة أو سعة من المال . ولا يدري أن من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ، وأن الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه . فلئن تقضي لأخيك حاجة كأن تعلمه أو ترشده أو تحمله أو تقرضه أو تشفع له في خير أفضل عند الله من ثواب اعتكافك شهرا كاملا.

فعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( أحب الناس إلى الله أنفعهم ، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم ، أو تكشف عنه كربة ، أو تقضي عنه دينا ، أو تطرد عنه جوعا ، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إليّ من أن اعتكف في المسجد شهرا ، ومن كف غضبه ستر الله عورته ، ومن كظم غيظا ، ولو شاء أن يمضيه أمضاه ، ملأ الله قلبه رضا يوم القيامة ، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له ، أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام ، وإن سوء الخلق ليفسد العمل كما يفسد الخل العسل ) رواه الطبراني في الكبير ، وابن أبي الدنيا وحسنه الألباني في السلسلة الصحيحة .
[/align]







رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 07:55 am.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة