,,
بنت تسوق سيارة مايليق أبد ,, ولاأعتقد أني بحاجة لقيادتها مستقبلاً بإذن الله .,
الفتاة التي تهرول خلف السماح بفكرة القيادة في الغالب عاشت في مجتمع تعسفي مقيد لحريتها وكلمة لا ورادة وبكثرة على أسماعها .,
لكن من عاشت بين أخوان وفروا لها كل ماتطلب لن تتنازل عن صرح الدلال الذي تحظى به من أجل مشقة "تبتلش" بها .,
خلاص يكفيني لاطلبت نفذ طلبي وماذا فوق ذلك من أماني ؟! أمْ هو تصديقاً لما قاله محمد عليه الصلاة والسلام ::
(لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة، حتى لو دخلوا جحر ضب؛ لدخلتموه). قالوا: يا رسول الله! اليهود والنصارى؟ قال: (فمن)
اللحين الناس صاروا يقلدون الغير من نقص يعيشونه داخل أنفسهم وإلا ماله داعي تسوق البنت أبد ماله داعي .,
لكن عقليات البعض من أفراد مجتمعنا تعتقد أن التطور والحضارة تحصل بمعاكسة أخلاقيات وضوابط هذا المجتمع .,
فنراهم يطالبون بالقيادة و الكشف و العلاقات و الحب قبل الزواج وكل أمر يخالف طبيعة ديارهم وأهاليها .,
كل هالتصرفات بسبب إنعدام الثقة داخل أنفسهم لذلك يعجبون بسخافات غيرهم ويلغون قناعاتهم الراسخة .,
وأكبر دليل لاطلعوا وأبعدوا عن حدود السعودية بكيلو راحن حريمهم بخبر كان << بدوان السعودية هه يفشلون ,,
تبقى الأفضلية للدلوخة ,,, أهذب تاهيه’