في تاريخ دار التربية الذين اجرو عملية زائدة الدودية خمس أشخاص
وهذا يدعم رأي أبومحمد من ناحية النظافة لا يوجد إهتمام ناهيك عن الأمور الأخرى التى أهم من ذلك فهي تخرج أجيال يشكون في أنفسيهم قبل غيرهم وهذا خلل كبير من ناحية التربية.لأن المشرفون بالدار قلما تجد من يحمل شهادة خبر على أقل تقدير في مجال التربية والكلام يطول من ناحية التربية.
لا يضحون من أجل شخص واحد بل المجموعة مثلا"لو كان هناك مجموعة أشخاص يريد التسجيل بجامعة الملك سعود"جامعة القصيم" وشخص واحد يريد جامعة الإمام لوضعوا الشخص الأخير مع مجموعه الأشخاص لا يستطيعون تحمل شخص واحد من أجل عدة أشخاص.وهذا حصل في تاريخ دار التربية.وكل ما يهم الإدارة السمعة الزائدة.لا تنس انك مهما بنيتي يا إدارة الدار "المدير"من سمعة خارج الدار والإعلام سواء مقروء ام مسموع فالأيتام لا يمكن أن ينسوا ما يحصل لهم من ناحية الإدارة سواء الأمور السلبية أم الإيجابية.
لا يمكن للإنسان أن ينسى ما حصل له من أمور كثير في دار التربية ناهيك عن العنصرية والتفرقة الموجودة.
وهذا الكلام من تجربة واحد من الأيتام في دار التربية.يا إدارة الدار عليكم تحمل شخص واحد من أجل مستقبله.رغم الإمكانيات الموجودة لكن الجهود غير مقبولة أبدا.خدمة اليتيم يا إدارة الدار ليس للسمعة "فعلنا ووضعنا وقمنا" بل نابع من سلوك ديني وإنساني وليس نابع من جهد أفعله لكي أحصل على ترقية, الأمور أكبر من ذلك.
ولي عودة إن شاء الله