ومن هنا أصبح الجوال والانترنت جسورعبورللراحة المنشودة,تنام الفتاة على(وسادة) الوهم

[أم الإمام مالك]

بوركتي حبيبتي ولكن الله اعطانا العقل لنحكمه ..فأن كانت الفتاة تنتظر اليد الحانية من أهل لم يتربوا على ذلك فلن تجدها ابدا فلعل الفتاةان تتعايش مع وضعها .. وتحاول السيطرة على مشاعرة والاحتفاظ بها إلى ان ياتي من يستحقها بالحلال
لكن ... لا ارفع الملامة عن الأهل ... ولن أنسى ما حييت تلك الفتاة التى كنت انصح اهلها بان ينتبهوا لها ... لكن للأسف الثقة العميى والنظر السيئة للناصح بأنه متشدد تمنعهم من النظر للموضوع بجدية ... ( احنا ما قصرنا عطينها المال والحنان ) ونسوا وتجاهلو .. مرو أبنائكم للصلاة لسبع واضربوهم لعشر وفرقوا بينهم في المضاجع ..

[نوره الجمعه]

[read]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم الإمام مالك     بوركتي حبيبتي ولكن الله اعطانا العقل لنحكمه ..فأن كانت الفتاة تنتظر اليد الحانية من أهل لم يتربوا على ذلك فلن تجدها ابدا فلعل الفتاةان تتعايش مع وضعها .. وتحاول السيطرة على مشاعرة والاحتفاظ بها إلى ان ياتي من يستحقها بالحلال[read] لكن ... لا ارفع الملامة عن الأهل ... ولن أنسى ما حييت تلك الفتاة التى كنت انصح اهلها بان ينتبهوا لها ... لكن للأسف الثقة العميى والنظر السيئة للناصح بأنه متشدد تمنعهم من النظر للموضوع بجدية ... ( احنا ما قصرنا عطينها المال والحنان ) ونسوا وتجاهلو .. مرو أبنائكم للصلاة لسبع واضربوهم لعشر وفرقوا بينهم في المضاجع ..[/read]

[read]
[/read][/read]


مرحبآ عزيزتي أم الامام مالك

شكرآ على مشاركتك الجميله

وكم اسعدني تواجدك غاليتي..

كيف نلتمس العذرلاهل الفتاةونلومه هي على التقصير الفتاة هي مجموعة من المشاعر اللتي تحكمهاوتلك فطرةمن الله سبحانه أما عن التعامل فلكم في رسول الله اسوة حسنه كيف كأن صلى الله عليه وسلم يعامل فاطمة:
الفتاة تتربى وتتعلم من اهلها,, كيف نطلب منها أن تتعايش مع وضع مغاير لوضع الاهل والفطرة من التسيب والاهمال وعدم أرشاد الابناء واحتوائهم و اعطائهم الحب والحنان والرعاية,,كيف تعلم نفسها على الفضيله والصبر اذا كان الاهل قد غفلو تلك النقطة الاساسية,,لم يزرعوه بداخله حتى تستطيع أن تنميه وتتعايش معه,الأهل هم المسئولين الاساسيين عن ضياع الابناء,, لابدمن اعطائهم الحب والحنان والعطف, وأن ينظرو لهم بعين الرحمة والشفقةفي اي سنن بلغو فكل ماكبر الأنسان يحتاج للحب والحنان الابوي اكثر من ذي قبل,

والله الموفق والهادي الى سواء السبيل