الأخلاق لاتنتمي لنادي معيّن أو لاعب معيّن
فهي حق مكتسب نتيجة تربيّة
ولو نظرنا الى لاعبي العالم لوجدنا أن هناك من خرج عن طوره نتيجة سوء تصرف من أيا كان
فزيدان من أفضل لاعبي العالم على مرة التأريخ تهوّر وضيع على منتخب بلاده كأس العالم بعد حركة أشبه ماتكون من (ثور هائج) وهو لاعب كبير ولا يختلف عليه اثنلن
والتائب لاعب كبير وذو أخلاق عالية ولكن خرج عن طوره نتيجة رميّه وتمت معاقبته لسوء سلوكه
وماجد عبدالله كذلك أمام الامارات عندما مثّل عليه مبارك غانم
اللاعب يجب أن يعرف أن هناك متربصون ويستغلون أي شيء لاخراجه من الانضباط الى دائرة سوء السلوك وهذا ماحصل للاعب الرائد الناشيء والتي ربما تكون له درسا في قادم الايام