[align=center]والله يافتاة نادرة خليني اكون صريح معك وبدون زعل لان الزعل مرفوع
اصلا لو يكشفون البنات عندنا كان راحت الفتنة وصرنا مرتاحين البال
الحين اويدك من الشعر بيت بعض الكشابير الله يسلمهن لاهلهن يحطون مكياج يسمونه مكياج السوق نصف الخشة كحل الى نهاية الوجة وبسكرة وتلميع للخدود
وتنسى احيانا وهي بالسوق عباتها اللي تطيح وتطلع رقبتها المخيسة ويظهر المستور وتطلع الرقبة اللي نصها سواد كسواد الليل
عندما غنى الشعراء بالعيون كانوا يغنون بفتيات يستاهلن
ان العيون التي في طرفها حور *** قتلننا ثم لم يحيين قتلانا
او عندما غنى علي بن الجهم فقال :
عيون المها بين الرصافة والجسر *** جلين الهوى من حيث ادري ولا ادري
وقتها كانت العيون طبيعية ولم تفسدها تلك المساحيق الكاذبة التي افسدتها
ياشيخة الحين ولا بقرش
سلام وتحية لك [/align]