[align=center]اتيت متأخر يا قبطان على عبدالرحمن منيف
لا تفوتك الان هنا و مدن الملح روايتين تحكيان عن وضع مزري للسجون و التخلف العربي لهذا الروائي
اما القصيمي فهو اثارة غربية اكثر من واقع حقيقي لة
كما قلت القديرة مياسة كتب علي الطنطاوي فهي بحق كتب كتبت بأسلوب رائع و تعيد القارئ الى ايام الستينات الميلادية وما صاحبها من احداث بتلك الفترة
رواية الهدام للكاتبي البريدواي موسى النقيدان راوية تحكي واقع بريدة قبل 50 عاما و تباع بمكتبة العبيكان فقط و هي جميلة و مناسبة للقراءة بهذا الوقت خصوصا قبل خروج الشتاء
امتع الاوقات لك يا قبطان سلفر في بساتينك و لكن يقال ان بين العبقرية و الجنون شعرة
[/align]