وفي السودان تخيط البنت من سن الثامنه الى سن الثانيه عشر ، ولا يفتح الخياط الا ليلة زواجها
وبدلا أن تذهب أول ليلة ألى سكن زوجها يأخذها زوجها الى المستشفى لفك الخياط ،وتخرج من المستشفى مجروحه،وبدلا من أن تقضي أول شهر في العسل ،،،تقضي أول شهر بصل،
قمة التخلف عندهم
والصلاح والهداية من رب العالمين
أنظر تبعا لردك
هل تعلمون ان فرصة المختونه للتلاعب خارج اطار الشرعيه الزوجيه اكبر لانه بعمليه صغيره
تتم بواسطة نفس الدايه يتم ارجاع الوضع لطبيعته الغير طبيعيه اصلا لانه عندما يبرأ الجرح يحدث ضمور تاركا ملامح غير واضحه للعضو التناسلى فليس على الدايه الا خياطة الاجزاء
بنفس العشوائيه جاعله من الصعوبه بمكان معرفة ما حدث اما فى حالة الغير مختونه
فاتحدى امهر نطاس ان يستطيع اعادة ما خربه الزمن لوضعه الاول الا باجراء عملية ختان
عملية الختان للفتاة تخلف ورجعيه وليس دليل براءة وطهارة