وها انت تعود
ابا الطيب كما كنت,,,,
نعم اتفق معك اصبح التلميع الاعلامي
سمة كل مسؤول من مسؤولين الاعزاء
نعم نحن نريد الخير واقعا نحسه بشوارعنا
نحسه احساسا لا ان نقرأه على صفحات جرائدنا ا
لتي مللنا من ذلك التلميع
والمديح الذي لايستحقه الغالبية العظمى
اذا كان هناك خير ,,,,, فأين هذا الخير
اصبت عين الحقيقة ايها السقا,,,
حتى الجمعيات الخيرية بالوساطات واصبحت
هناك محسوبيات
بقي ان نقول فليذهب الفقراء الى الجحيم
وليذهب المعوزين بعيدنا عنا فقد اذانا منظرهم
وهم يمدون ايديهم لدى المطاعم والبنوك
هذا حال مترفينا وهذا ما ود بعظهم قوله
شكرا ابا الطيب على هذا التحفيز وتلك الاستثارة لي
شكرا من الاعماق
((وها انا ارد بنفس لون كتابتك لعلك تبقى معنا وقتا اطول))
العرض الشجري