رأيكم بصراحة..... يابنات .......وياشباب........... في هذا الإمر؟؟؟؟؟؟

[شاطئ الراحة]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تفاصيل أنثى     [align=right]يقولون الحياء شعبة من الإيمان ..[/align]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تفاصيل أنثى     [align=right] لكن لا ندمج أمرين مختلفين بالحياء .. ما دخل الحياء بالمكالمات قبل ليلة الدخلة ..؟ ومادخل نظرات ليلة الدخلة بـ مكالمات الملكة .. فلنوسع الأفق يا جماعة ..!! ولا نجعل من الحياء مدخل وشماعة نشنق فيها تعاملاتنا وتصرفاتنا وحتى قناعتنا التي نجزم أنها صحيحة ولا شيء فيه ونخالفها .. [/align]

تفاصيـل أنثى ,,

كثير من الزملاء حدثوني عن مواقفهم في المكالمات و ليالي الدخلة و غيرها ..
بل أن البعض منهم فرض علي عدم المكالمة ..!
فهي تقتل هاجس السعادة في ليلة الدخلة ..
و كل الطرفين ينظران للفراش نظرات متسابقة ..!! < حديثهم ...
بل أن أحدهم قال لي بأن ليلة الدخلة لم تبدأ إلا في الغد..!
فكانت اليلة الأولى نوم بدري ..!! هه < حديثه ...

أتفق معكِ بأن ليس للحياء في مثل هذه المواقف مكان ..
أقصد الحياء شعبة من الإيمان .. ولكن نحن نُريد مكنون السعادة
و نُريد المفهوم الحقيقة في ليلة العمر .. لا نُريد و أعني نفسي ..!
المنام في أول الليالي .. فهذا شيء معلوم أمره .. ولكن ما أريده
هو متعت الزواج الحقيقة .. عندما تكون بين عيني فتاة الحلم ..!

هل تُصدقين ..؟! بأن أحدهم قال لي بالحرف الواحد ...
كأني جايبها من بيت أهلها توّها طالعة من ولاده أو شيء ..!
فما فيه أي حس و شاعرية في ليلة الدخلة .. < حديثه ...

ليس لي تجربة و لكني أتحدث عن بعض ما قيل لي عن المكالمات و ليالي الدخلة ..!
بل أظن أنها تفتح بعض العوائق في اختلاف وجهات النظر في بعض الصغائر
و التي ستتحوّل إلى مشاكل من الكبائر ...

طبعاً هي مجموعة من الرؤى .. فلكل واحد منّا رؤيته .. و حديثي عن من يعشق ليلة العمر و ليس من يعشق فراش العمر ...!

و هذه نكته .. يقول لي أحد الزملاء ,, قلت لأهلي تراها نيران مشتعلة .. هه
فكانت ردت فعل الأهل .. الله يجمع بينكم على خير .. و الآن هو
في سعادة ولكن لابد من جمرات غضى تفسد صفو المعيشة .. هه < حديثه طبعاً .. < أشغلتكم فيها ..

تحيتي لكِ

[ريـم العبد الله]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاطئ الراحة     تفاصيـل أنثى ,, كثير من الزملاء حدثوني عن مواقفهم في المكالمات و ليالي الدخلة و غيرها .. بل أن البعض منهم فرض علي عدم المكالمة ..! فهي تقتل هاجس السعادة في ليلة الدخلة .. و كل الطرفين ينظران للفراش نظرات متسابقة ..!! < حديثهم ... بل أن أحدهم قال لي بأن ليلة الدخلة لم تبدأ إلا في الغد..! فكانت اليلة الأولى نوم بدري ..!! هه < حديثه ... أتفق معكِ بأن ليس للحياء في مثل هذه المواقف مكان .. أقصد الحياء شعبة من الإيمان .. ولكن نحن نُريد مكنون السعادة و نُريد المفهوم الحقيقة في ليلة العمر .. لا نُريد و أعني نفسي ..! المنام في أول الليالي .. فهذا شيء معلوم أمره .. ولكن ما أريده هو متعت الزواج الحقيقة .. عندما تكون بين عيني فتاة الحلم ..! هل تُصدقين ..؟! بأن أحدهم قال لي بالحرف الواحد ... كأني جايبها من بيت أهلها توّها طالعة من ولاده أو شيء ..! فما فيه أي حس و شاعرية في ليلة الدخلة .. < حديثه ... ليس لي تجربة و لكني أتحدث عن بعض ما قيل لي عن المكالمات و ليالي الدخلة ..! بل أظن أنها تفتح بعض العوائق في اختلاف وجهات النظر في بعض الصغائر و التي ستتحوّل إلى مشاكل من الكبائر ... طبعاً هي مجموعة من الرؤى .. فلكل واحد منّا رؤيته .. و حديثي عن من يعشق ليلة العمر و ليس من يعشق فراش العمر ...! و هذه نكته .. يقول لي أحد الزملاء ,, قلت لأهلي تراها نيران مشتعلة .. هه فكانت ردت فعل الأهل .. الله يجمع بينكم على خير .. و الآن هو في سعادة ولكن لابد من جمرات غضى تفسد صفو المعيشة .. هه < حديثه طبعاً .. < أشغلتكم فيها .. تحيتي لكِ

بالضبط ..
ليلة العمر وليس فراش العمر ..

إن كان المقصود من البعض هو الفراش .. أو تعاملها معك كأنثى ..
فتأكد أنها ستظل هي الأنثى بطيبعتها وبحيائها مهما تصنعت ..

لكن دعنا من هذا وذاك .. وأريد إجابة وااااااااضحة .. ماعلاقة المكالمات في الحياء وإفساد لذة ليلة العمر والدخلة ..!!

يعني .. أن تتقارب الأفكار وأن يتعرف أحدهما على الآخر بالطريقة التي يستهويها يعني أنه لا حياء في ليلة الدخلة ..

بالمناسبة .. البنت تخاف خوفاً شديد لو كان قد عُقد قرانهما منذ سنة قبل ليلة الدخلة ..
أيضا مهما تصنعت المرأة الجرأة يظل هناك شيء أسمه [ حياء ] يغلب تصنعها لأنها طبيعة ..

سؤالي .. ما الذي يعتقده البعض والأحاديث التي ستدور بين الخاطبين بعد الملكة ..!!
مثلا .. تبادل الشتائم ..!!!

سيكون هناك قُربة .. تبادل أحاديث توضح لكل منهما الآخر .. راحة تجاة الآخر ..

وبالتالي البعض يحدد مشاعره ومصيره تجاه الاخر ..


المكالمات بالنسبة لي أشبه بهذا المثل [ نزول من أول الدرجة ولا علوه ]