عزيزي اسمراني ....
ليس هناكـ سراً .. فالسهر لدى فئه من المجتمع شباب و شابات .. كبار وصغار .. وليس حصراً على البنات فقط ...
وهو قد يكون هروبًا من مواجهة مشكلات حقيقية تتحدانا في حياتنا الاجتماعية، أو الدراسية، أو الزوجية، أو العملية، ونترجم الهروب منها في السهر أمام شاشات النت أو الستالايت أو غيره؛ حتى لا نفكر في مواجهتها كثيرًا.
ايه احبك والغلا يسري بدمي0000والسهر ما قدر عيون السهارى
[align=left]-------
ما أحلى أن نحيا بالأمل ونعتلئ به فلولا الأمل ،،
لتشوهت المساحات البيضاء بداخلنا ،،
وفقد مساحات الأرض الخضراء ،،
لونها في أعيوننا،،
وأصبح اليأس كالنار الثائره تلتهم أحلامنا.[/align]