فياليته يأتي
ليطـ ع ـنني
ويسرع بالنهاية
أو لـ ع ـله يـ خ ـطي
فيضـ ع قلبي مكان قلبه
ليـ ع ـرف حقا
" ما هو الـ ح ـب !! "
ثم يـ ع ـود إلي
يــ ح ــتضنني بقلب يـ ع ـشق الـ ح ـب
ويمنحنني قلبه
لينبض بدماء هواي
--------------------------
هذا المقطع هو أمنية كل من أحب وأخلص في مثل هذا النوع من المسرحيات
--------------------------
لربما كان ذلك الخائن يعرف الحب وطعمه أكثر من من عشقته بالمسرحيه
ولكن
بعد متى
بعد ما أستنزفت مشاعره من من أحبها وكان مخلصاً معها كإخلاص تلك العاشقة
فلم يبقى للحب في قلبه مكان
فقرر الإنتقام فيخون ويخون
يرضي غروره فيتخيل أنه ينتقم منها عندما يخون غيرها
ليثبت لنفسه انه كان قادراً عليها
فكلما اراد ان يخلص تذكر تلك الصدمه فلا يبالي
نعم هو ليس من حقه ولكن كثيراً ما تحدث الخيانه بهذا السبب
وبالأخير يبقى الوفاء سامياً لا يضيره شيئاً
وعندما يمر الزمان وتذهب نزعات الإنتقام وتتوسع المعرفه ويسود النضج
وقتها فقط يعض ذلك الخاااااائن أصابع الندم لأنه أضاع من كان معدنه نفيساً
ولكن لات ساعدت مندم.
تقبلي مروري،،،