[align=center]على الجرح مياسه..اي والله انها انتكاسه
العري في بلدي تفشى لا اعلم سبب لذلك حتى الان
خاصه البنطلون والي مو من ذوقياتنا يا اهل المنطقه مهما كان
مازلنا نمقته ونشمئز منه بينما الي تلبسه تلقينها بقمة تفاخرها
نلبس قصير مو مشكله نلبس عاري مو مشكله نلبس بناطيل مو مشكله
بس بطرق غير خادشه للحياء ضيق لدرجة وضوح جميع الجسد او شفاف
او استرتش بجد مهزله صرنا..انا مايهمني اذا على طفله صغيره او بنوته
قد ماانحرق إذا شفته من ام تجر اولادها وراها
ياريت نرجع لتحفظنا ولا اقصد به درجة الكمال لكن تحلي بالادب العام
دمتى تحيه لقلمك[/align]
[align=center]على الجرح مياسه..اي والله انها انتكاسه
العري في بلدي تفشى لا اعلم سبب لذلك حتى الان
خاصه البنطلون والي مو من ذوقياتنا يا اهل المنطقه مهما كان
مازلنا نمقته ونشمئز منه بينما الي تلبسه تلقينها بقمة تفاخرها
نلبس قصير مو مشكله نلبس عاري مو مشكله نلبس بناطيل مو مشكله
بس بطرق غير خادشه للحياء ضيق لدرجة وضوح جميع الجسد او شفاف
او استرتش بجد مهزله صرنا..انا مايهمني اذا على طفله صغيره او بنوته
قد ماانحرق إذا شفته من ام تجر اولادها وراها
ياريت نرجع لتحفظنا ولا اقصد به درجة الكمال لكن تحلي بالادب العام
دمتى تحيه لقلمك[/align]
الأدب العـــــــام ... هذا ما أتمتم به وأنا في تلك الغابة السوداء ,,
فقد ضاقت بي الأرض وسعاً,, من سوء ملابس البشر .. وتعفن الشجر.. وازدحام المدخل.. وكآبة الظلام,, وقذارة المرافق الصحية,,,, والروائح المشبعة بالنفي والطرد !! ومحلات البيع المضطهدة!
هالني ذاك المساء.. وكدتُ أن أستعد للنفير,, لولا أن رحمني الله وعوضني بمن حولي عطور ولألئ
يا فتاتي الجميلة, هل سمعتي بقصة المرأة التي أتت رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام.. لمرضاً كان فيها؟
حسناً إليكِ القصة كما سمعتها ن شيخي ابراهيم الدويش:
عن عطاء بن أبي رباح قال قال لي ابن عباس رضي الله عنهما إلا أُريك امرأة من أهل الجنة.. قلت بلى, قال هذه المرأة السوداء أتت النبي صلى الله عليه وسلم, فقالت: يا رسول الله إني أُصرع، فادعوا الله لي.. فقال(إن شئتِ صبرتِ ولك الجنة.. وإن شئتِ دعوت الله أن يُعافيكِ) فقالت: بل أصبر يارسول الله..
ثم استدركت.. فقالت اني اتكشفُ, فدعو الله لي ألا أتكشف ، فدعا لها رسول الله صلى الله عليه وسلم
* فأنظري كيف أن هذه المرأة تحملُ هم تكشفها وهي صريعة, لا تشعر
فكيف باللتي تتعمد التكشف وهي صحيحة طيبة