ابن الغرابي ..
أحيانا يصبح البوح مربعا نضيع فيه !!
لا نعي كيف ندور ولا كيف سندور أجربت ذلك ..!
بم يفلح من يتجرع الحياة بالرضى "على مضض"
سلم لي على الطرق والأرصفة التي سكنت ألمك إن حدث ومررت منها ، بدون أن تسرف في الألم وبدون أن تترك على أرضية جزءا .. منهكا .. فقيدا .. منك !
أبا فهد ..
دائما ماكنت أجد أن كل من يكتب يدفن أحدا ما بحرحفه بحالة رمبا يمر بها هو أو غيره ..يبدو أن الأمر صحيح بوجع !!
يبدو أن لك مكانا ثابتا هنا بين إحدى الأسطر !!
إنكسار الزجاجة باليد نتيجتها الحتمية .. نزف !
النواح والألم والآه .. هم كذلك لكن نزفهم آخر ..!
تحية كأبراجك وأبدل لك المولى كذلك مايحزنك أفراحا ومسرات حتى حين !