على أقل من رسلك . .
لسنـــا نستطيع الحيـــاة من دون جوال ولا كمبيوتر . .
وهي مثلنـــــا تماماً ..
[align=justify]أعطني مقارنه لماجنته الفتيات،بين المنفعه والضياع،اعطيك إحصائيه،عن إنحدار المجتمع ،فلربما رأيت أبوالهول نفسه،مكشراً عن أنيابه،،ونطقت ياللهول!![/align]
لتعلم حفظك الله ورعـــاك أنك صــــادق في ثلة منهن لم يكن مسؤلات عن تلك التصرفــات
الهوجـــــــــاء أمــــــا الأغلب فهن محل ثقة لهـــاتف وجوال وغيرهـ . .
[align=justify]
إذا كانت الدنيا تبشر بخير،حسب نسبتك ،،فما سبب الإنحطاط ،والإنحلال الأخلاقي ،الذي نشهده،،،؟؟إذ لم يكن لديك جواب: فأنت عكست الآيه ،في النسبه،، مابين الثله،والغالبيه [/align]
لنترك الإنطبـــاعات جــانباً ونتكلم عن حقـــائق
أسمعت عن واحدة تكلم شــــاباً ؟
ولم تسمع أن الآلاف منهن لم يكن لديهن مـــاسنجر أصلاً . .
لا لا
لتهويــــــل . .
[align=justify]
إن كنت تعلم يا بو أحمد،فتلك مصيبه ،، وإن كنت لا تعلم فالمصيبه أعظمُ، [/align]
[align=justify]لو سألتك عن عمرك يا أبو أحمد،،لأتهمتني بسؤ الظن،
فلربما استقي منه،فترة الشباب، التي كنت حاضراً فيها،والزمن الذي كنت شاهداً عليه،،وعلى ضوئه، استطيع أن أضع لك النقاط فوق الحروف،لأسباب الإنحلال الذي نشهده،والتدهور الذي نشرب علقمه،،والتفسخ الذي نعيشه، فتعلم بأن المسأله ليست تهويلاً ، بقدر ماهي فاجعه،،
العرض الشجري