عبير الشوق .. يا هلا فيكِ
شكرآ لكِ على هذا الوصف وعلى هذهـ الأولويهـ بـ الرد
حينما نشغل مشاعرنا وأحاسيسنا لمن نحبهم
ولهم دور في إيقاد شمعة الحب والأمل في ذلك النفق المظلم في حياتنا
وبعدها نكتشف بـ أن الرياح تسير بما لا تشتهي السفن
تتكسر مجاديفك على صخور الحياة
تحاول إصلاح أعطابها لأكمال الأبحار
تحاول التقدم نحو الخلاص بكل ما أوتيت من هروب ولم تستطع
فماذا ستكون النهايهـ ؟؟
بـ التأكيد من كان مضطربآ في مواقفهـ كان فوضويآ في عواطفهـ ومشاعرهـ
وهنا تكتشف بـ أنك تسير في الإتجاهـ المعاكس لهذا المحبوب !!
شكرآ لكِ على مرورك
ولكِ مني أجمل التحايا وأعطرها