 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العبرى
|
 |
|
|
|
|
|
|
جميل ماتوصلت إليه
ليس من الخطأ أن نستخدم مبادئ لرؤية الآخرين في أول مرة..
لكن ذلك ينبغي أن يطبق في أمور جدية لا تقبل المرونة..
كلقاء عمل..والمقابلات الشخصية..
أما في الحياة العامة
وبتعاملنا مع الغير..لا أجمل ولا أصدق من أن نكون كما نحن..
بكل تفاصيلنا..مع الحفاظ في بعض المواقف
على إحترام المكان..والزمان..وتقدير الأشخاص حسب موقعهم
والإبتسامة مع السلام
تبقى هي مفتاح العلاقات الأولى
التي تكسر كل حاجز مهما كانت قوته..!
هنري
صدقاً..رائع ماطرحته هنا من تجربه
حمداً لله على سلامتك
ودام حضورك
تحيتي,,,
|
|
 |
|
 |
|
أهلاً "العبرى"
...............
بالفعل اللقاء للمرة الأولى يستحق إستراتيجية مُسبقة لكل حاله وكل لقاء... وتلك الإستراتيجية تضم كلاً من الإستقبال والإرسال بينك وبين المتلقي.. ويجب أن يكون هناك تمحيض لكل همسة وكل نسمة .... وطبعاً يجب أن يزول ذلك بعد تطور العلاقة لإن الملاحظة الدقيقة والتفاسير الكثيرة من الممكن أن تؤدي إلى زلزلة العلاقة والتي تتطلب مقداراً من التنازل..
....................
بالنسبة لمقابلات العمل وغيرها... أتصور أن أفضل طريقة لها هي الذهاب بالطبيعة المعروفة للشخص ...والطبيعة هنا أقصد تعابير الوجه الإعتيادية ... (وهذا مايحاول الكثير تغييره)... وأما عن الحديث فبالتأكيد يجب أن يكون مقنناً واضحاً (ولكنه يجب أن يخرج من فمك أنت .. وليس من فم غيرك!!!)
هذه وجهة نظري تجاه تلك الأمور..
................
أما في الحياة العامة
وبتعاملنا مع الغير..لا أجمل ولا أصدق من أن نكون كما نحن..
بكل تفاصيلنا..مع الحفاظ في بعض المواقف
على إحترام المكان..والزمان..وتقدير الأشخاص حسب موقعهم
والإبتسامة مع السلام
تبقى هي مفتاح العلاقات الأولى
التي تكسر كل حاجز مهما كانت قوته..!
جميل ماذكرتيه في الأعلى ... وأتفق معكِ أنه الأفضل..
................................
أشكرك جزيل الشكر على هذه المشاركة الجميلة وتأكدي أنني ماطرحت هذا إلا من جراء معايشة فلم أتكلف به .... والثراء الحقيقي هنا هو منكم,,,