 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
بالفعل اللقاء للمرة الأولى يستحق إستراتيجية مُسبقة لكل حاله وكل لقاء... وتلك الإستراتيجية تضم كلاً من الإستقبال والإرسال بينك وبين المتلقي.. ويجب أن يكون هناك تمحيض لكل همسة وكل نسمة .... وطبعاً يجب أن يزول ذلك بعد تطور العلاقة لإن الملاحظة الدقيقة والتفاسير الكثيرة من الممكن أن تؤدي إلى زلزلة العلاقة والتي تتطلب مقداراً من التنازل.. |
|
 |
|
 |
|
حين نحدد أساسيات لقاءنا بالغير
للمرة الأولى..
وتحديد ماذا نريد منهم..وعما نبحث فيهم..
وماهدف هذا اللقاء..
نوفر على أنفسنا وقتاً كثيراً..في معرفة الغير
ورؤية أبعاد تلك العلاقات..كنقطة أولية
وليس عدلاً أن نحكم على الآخرين من اللقاء الأول..
فقد يكونوا هم أنفسهم يفكرون كما كنت تفكر وتتعامل مع الغير برسمية وربما بحذر..!
أن تلك الدراسات للغير..أفكارهم وتعابيرهم وسلوكهم
تبعد عنا خسائر كثيرة..أولها قد تكون أنفسنا..!
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
بالنسبة لمقابلات العمل وغيرها... أتصور أن أفضل طريقة لها هي الذهاب بالطبيعة المعروفة للشخص ...والطبيعة هنا أقصد تعابير الوجه الإعتيادية ... (وهذا مايحاول الكثير تغييره)... وأما عن الحديث فبالتأكيد يجب أن يكون مقنناً واضحاً (ولكنه يجب أن يخرج من فمك أنت .. وليس من فم غيرك!!!) |
|
 |
|
 |
|
لا أعلم هنري
فمازلت أرى أن مقابلات العمل تحتاج لدراسة
بداية من دراسة طبيعة العمل وأبعاده..والبيئة المحيطة بالعمل من مكان وزملاء
ومن ستقابل..وهذا الأهم..
إن لم يتعلم الفرد أن يفرض نفسه قد لايصل.
نخجل كثيراً..ونتردد بأن نخبر الآخرين بأننا نملك موهبةً في أمر ما (قد تكفل نجاحنا)
ونصمت..وقد نخشى أن نتهم بالغرور..
بينما لو علمنا أن تلك الأمور في لقاء عمل أول تؤخذ من باب الثقة بالنفس
وقوة الإرادة..والقدرة على القيادة لما ترددنا..!
أيضاً..
في كثير من لقاءات العمل وماشابه
يحدث إرتباك وخوف..دون سيطرة من الفرد على نفسه
وحين تقع عينه بعين الآخر..يبادر سريعاً بالإعتذار
وقد يذكر أسباب وأمور ليست مطلوبة
ظناً منه أن الآخر لاحظ كل تلك الأحاسيس على وجهه.
بينما في حقيقة الأمر..لم تكن سوى نظرة مصافحة أولى..!
عذراً إن إبتعدت كثيراً
ولوجهة نظرك كل الإحترام
تحيتي,,,