من يشتري .. ومن يبيع ؟!!

[فانتازيا إعلامي]

يوسف
أهلا بك ...
يبدوا ان شوقي للمنتدى من شوقي لك ..
يالغالي هم ..

توارثوا أشياء لم يدركوها فيقولوا مثلما قيل لهم ..
يرون من حولهم مثلما كانوا يرون أنفسهم ..


يجب ان يدركوا ان إنسان اليوم غير الأمس والكذبة البيضاء أصبحت أكثر سوادا ..
في ظل وعي وأدرك الناس لكثير من أمورهم ...
فان استمروا على ذالك
سيفقدهم المصداقية ..وخصوصا ان رسالتهم عظيمه ولا مجال للكذب من اجل ما يرونه من مصلحتك ..
فعندما تكتشف قصص المغامرات الزائفة ستكون المصيبة اكبر ...

شكرا لك

[yousef]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فانتازيا إعلامي     يوسف أهلا بك ... يبدوا ان شوقي للمنتدى من شوقي لك .. مرحباَ بهذه الاطلالة الانيقة،، ثق اني وغيري من الاعضاء افتقدنا من هو مثلك ..} فكان الإشتياق اكثر ،،، يالغالي هم .. توارثوا أشياء لم يدركوها فيقولوا مثلما قيل لهم .. يرون من حولهم مثلما كانوا يرون أنفسهم .. يجب ان يدركوا ان إنسان اليوم غير الأمس والكذبة البيضاء أصبحت أكثر سوادا .. في ظل وعي وأدرك الناس لكثير من أمورهم ... فان استمروا على ذالك سيفقدهم المصداقية ..وخصوصا ان رسالتهم عظيمه ولا مجال للكذب من اجل ما يرونه من مصلحتك .. فعندما تكتشف قصص المغامرات الزائفة ستكون المصيبة اكبر ... شكرا لك

هذا ماكنت اريدقوله

ولكن متى
تتحرر تلك العقول ؟!!

لك تحياتي وتقديري ومودتي،،،،

[yousef]

مرحباَ بكم مرة اخرى

تبقى الإشكالية الكبرى هي في
إلغاء إرادة الإنسان, وفعالية الإحساس والعقل.

يرى (ديكارت)
أن الخصوصية المميزة للإنسان هي في العقل, وهناك
من فسر العقل على أساس أنه
الإرادة البشرية
والتي تبقى هي المحك الأساسي
لقوة النفس والبشر والامتثال
الطوعي يجب أن يكون بتحفيز من
الإرادة ذاتها وليس من مبدأ الجبر.
لو يعي المجتمع ماذا فقد بفقده
لحريته وإرادته وما الذي سلب منه
وكيف تم إخضاعه, بحيث استكان
وأصبح مملوءاً بالأسى وأضحى
قهرنا على إنسانيتنا المسلوبة حالة
خاصة نحاول إخفاءها وحتى لو تحدثنا
نصبح فجأة شاذين نحاول كسر الطوق
والتخلي عن الدين والعرف

وبالتالي
نستحق الحرق والإبادة))

لكم مني أجمل تحية ///

[yousef]

::::

هذا الحال قد يكون
سببه الأساسي هو
المراقبة المستمرة والإحساس
بأن الآخرين أوصياء علينا
مما ساهم وبشكل كبير في إلغاء الإرادة
والتي تتحكم بالإنسان
وخياراته, وضميره, وعقله.!!!
وفي الحقيقة أننا ساهمنا في
الظلم الواقع علينا
بقبوله
من البداية, فنحن من
أعطينا الحق والفرصة للآخرين
بفرض قوانينهم المستمدة
من سلسلة طويلة من
الأفكار والأسباب الحقيقية
والمزيفة, هدفت لتثبيت سياسة

إلغاء إرادة الآخر
وهي في الواقع عبودية مبطنة....}

لكم مني أجمل تحية ///